الصفحه ١٨٠ :
الاقتداء بهديه يورث
الجنّة ).
ونقل ابن حجر الهيتمي : ( نقل الناس عنه
من العلوم ما سارت به
الصفحه ٢١٦ : المسيب ، عن ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوسلم.
وإنّما أتى ضعف هذا الحديث من قبل عبد
الرحيم ، لأنّ
الصفحه ٢١٩ :
ابن عدي : عامّة مروياته موضوعة.
وروى أيضاً من طريق : جميل بن زيد ، وهو
مجهول (١).
وما ذكرناه كان
الصفحه ٢٤٧ : : ناساً من الصحابة ، وبعضها يقول أبا بكر وولده ، وعمر وولده ، وعثمان وولده
، وهكذا.
٤ ـ إنّ الروايات
الصفحه ٢٥١ : ورسوله قال : فاستشرف لها من استشرف ، قال : أين علي؟
قالوا : هو في الرحل يطحن ، قال وما كان أحدكم ليطحن
الصفحه ٢٥٦ :
٤ ـ اعتراف ابن تيمية ـ الذي من عادته
تكذيب الواضحات في فضل أهل البيت عليهمالسلام
ـ بنزول الآية في
الصفحه ٢٥٧ :
شقاق ، ودينكم نفاق ، وماؤكم زعاق ، والمقيم بين أظهركم مرتهن بذنبه ، والشاخص
عنكم متدارك برحمة من ربّه
الصفحه ٢٧٣ : لا أسألكم عليه
أجراً إلّا المودّة في القربى )
قالوا : يا رسول الله ، من هؤلاء الذين نودّهم؟ قال : علي
الصفحه ٢٧٥ :
الله صلّى الله عليه وآله : ( إنّ الله خلق الأنبياء من أشجار شتّى ، وخلقني من شجرة
واحدة ، فأنا أصلها
الصفحه ٢٨٤ :
من ظلمهم أو أساء
إليهم فهو ليس محبّ لهم إذ هو لا يغضب لهم ممّن ظلمهم في حال إن لو فعل بصديقه أو
الصفحه ٢٨٩ : :
وقيت بنفسي خير من وطئ الحصا
ومن طاف بالبيت العتيق وبالحجر
رسول إله خاف أن
الصفحه ٣١٦ : ذكره عبد الرحمن بأمر رسول الله ، ونسي قبوله الجزية من
مجوس البحرين وهو أمر مشهور ، ولعله قد أخذ من ذلك
الصفحه ٣٢٥ :
( وآخى رسول الله بين أصحابه من
المهاجرين والأنصار ، فقال : فيما بلغنا ونعوذ بالله أنّ نقول عليه ما
الصفحه ٣٢٦ :
وخليفتي من بعدي ).
وعن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٨ : في التذكرة : والذي
ذكره الحاكم صحيح ، فإنّهم ما كانوا يتحاشون من ذلك بدليل ما روى مسلم عن سعد بن
أبي