الصفحه ١٤ : أستاذة وهابية بجوار منزلنا ، وأقول
لنفسي : أنا آخذ منها الكلم الطيّب ، وأترك الخبيث ، وكنت أُلاحظ في
الصفحه ٣٠ : حليم آل البيت شيئاً!!
وهذا ما أنا متأكّدة منه في مناهجنا
الدراسية الأكاديمية ، ولا يعرف الحقيقة إلّا
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوسلم
( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِين ) ، ( وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ
لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ
الصفحه ٦١ : ، الضحاك لم يلق ابن عباس.
وروى ابن مردويه أيضاً من طريق محمّد بن
السائب الكلبي ـ وهو متروك ـ عن أبي صالح
الصفحه ٦٧ : : فلو كان لهذا الإشكال أدنى مجال
لما عدّ فعله هذا من مناقبه عليهالسلام
ثمّ إنّ هذا الالتفات لم يكن من
الصفحه ٧٦ : جارية فأنكروا عليه ،
وتعاقد أربعة من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إذا بعثنا رسول الله
الصفحه ٩٩ :
فهذا يعني بعد
عثمان!
نقول : إنّ مفاد حديث الغدير أنّ علياً
أولى بعثمان من نفسه ؛ لأنّ عمر ممن
الصفحه ١٠٥ :
وليي في الدنيا
والآخرة ، قال : وكان أوّل من أسلم من الناس بعد خديجة ) (١).
لاحظ : لماذا ردّ علي
الصفحه ١٠٨ :
وفيه أنّه اليوم
الثامن عشر من ذي الحجة ) (١).
تاريخ بغداد :
عن أبي هريرة ، قال : ( من صام
الصفحه ١١٧ : أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلّف عنها غرق ، وإنّما مثل
أهل بيتي فيكم مثل باب حطّة
الصفحه ١١٨ : جدّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ( أحبوا الله لما
يغذوكم من نعمه ، وأحبّوني لحبّ الله
الصفحه ١٥٢ :
وأيضاً رواه أبو نعيم في ترجمة محمّد بن
حمّاد من تاريخ أصبهان : ج ٢ ص ٢٥٥ قال : حدّثنا سليمان بن
الصفحه ١٦٥ : شرح ابن أبي الحديد المعتزلي ، عن
ابن عباس المسمّى بحبر الأمّة لغزارة علمه أنّه قيل له : ( أين علمّك من
الصفحه ١٦٨ : ) (٢).
وقال : ( لقد أعطي علي بن أبي طالب
ثلاثاً لأن تكون لي واحدة أحبّ إليّ من حمر النعم : زوجته فاطمة بنت
الصفحه ١٧٨ :
أتيت على الأربعين مسألة ، فما أخل منها بشيء ثمّ قال أبو حنيفة : أليس إن أعلم
الناس ، أعلمهم باختلاف