الصفحه ٣٣١ : عليهالسلام حين قتل عمار : إنّ
امرأ من المسلمين لم يعظم عليه قتل ابن ياسر ، وتدخل به عليه المصيبة الموجعة لغير
الصفحه ٣٣٣ : بن العاص في مرضه فسلّم عليه وقال : كيف أصبحت يا أبا عبد الله؟ قال : أصبحت
وقد أصلحت من دنياي قليلاً
الصفحه ٣٣٤ : إزاري فإنّي مخاصم ، وشنّوا علي التراب فإنّ جنبي الأيمن ليس بأحقّ بالتراب من
جنبي الأيسر (١).
نعم ، هذا
الصفحه ٣٥٦ :
صلّى الله عليه وآله
فلا يكون أحد منا أدنى إلى القوم منه ) (١).
يفضلّهم عليه عليهالسلام وقد
الصفحه ٤١ :
ففعلت ، ثمّ جمعتهم له ، وصنع رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
كما صنع بالأمس ، فأكلوا حتّى نهلوا منه
الصفحه ٤٩ :
فوق رؤوسكم ومن تحت
أقدامكم ، ولما عال ولي الله ، ولا طاش سهم من فرائض الله ، ولا اختلف اثنان في
الصفحه ٥٢ : ذلك
لكذّبنا عقولنا وتفكيرنا ، فإنّ الإسلام جاء رحمة لينقذ العالم من الهمجية
والجاهلية الأولى ، فإنّ من
الصفحه ٦٣ : أنّ هذه الجملة في موضع الحال من قوله ( ويؤتون
الزكاة )
أي : في حال ركوعهم ، ولو كان هذا كذلك لكان دفع
الصفحه ٦٦ : تعالى نفى أنّ يكون
وليّاً غير الله ورسوله والذين آمنوا بلفظة ( إنّما ) ، وهي تفيد حصر الصفة على من
ذكر
الصفحه ٦٩ : مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ
تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ
الصفحه ٨٧ :
صلىاللهعليهوسلم
يقول : من كنت مولاه فإنّ علياً مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه
الصفحه ١٠٠ : ، فعادوا إلى الخلاف الأوّل ، فنبذوا
الحق وراء ظهورهم ، واشتروا به ثمناً قليلاً ) (١).
فلابدّ من التسليم
الصفحه ١٠٤ :
الجنّة إلّا نفس مسلمة ، من كان بينه وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مدّة فأجله إلى مدّته ، والله بري
الصفحه ١٣٦ : . فاختلفا في ذلك ، فلم
ينفّذ [ معاوية ] للحسن من الشرط شيئاً ) (١).
أخبرنا أبو نصر أحمد بن عبد الله وأبو
الصفحه ١٤٤ : الهلاك حفت عن العدل (١)
نوع
من البهتان :
إنّ من جملة ادّعاءات شيعة معاوية أنّ
شيعة أهل البيت