الصفحه ٢٧٢ : سعيد بن جبير : قربى آل محمّد ، فقال
ابن عباس : عجلت ، إنّ النبي صلىاللهعليهوآله
لم يكن بطن من قريش
الصفحه ٢٤٥ : ويقول : إن كان كذلك ، فلم لم يخرج العباس عمه معه ، والعباس
أقرب إلى رسول الله من علي؟ ويقول في الجواب
الصفحه ٩٩ :
في عرف المتصوّفة ، فعلي إمام المسلمين بعد رسول الله بلا فصل ، لكن هو إمام في
المعنى ، إمام في القضايا
الصفحه ٢٣٠ : بكتاب الله ، ولا أقرب من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، فانفروا إلى
الصفحه ٢٧٩ : بن عجرة قال : لما نزلت هذه الآية ، قلنا : يا رسول
الله ، قد علمنا كيف نسلّم عليك ، فكيف نصلي عليك
الصفحه ١٢١ :
البيت عليهمالسلام
وبعد كلّ مابيّن الرسول ، صلىاللهعليهوآله
وأوصى مراراً وتكراراً ، فحتّى لو جاء اسم
الصفحه ٢٩٩ : ، منها : أنّ أحبّ خلق الله من جاء وأكل معه من ذلك الطير ، والنبي
صلىاللهعليهوآله
جاء لهدف رسالي تشريعي
الصفحه ٢٧٨ : الأمر ...
ولهم معنى خاص وشرعي وهو : من خصّهم
المشرع الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
بالدخول تحت الكسا
الصفحه ٢٢٩ : والحق معه.
٢ ـ قوله صلىاللهعليهوآله
: ( أعيذك بالله أن تكوني منبحة كلاب الحوأب ).
٣ ـ أترين يا
الصفحه ٢٧ : أتباعهم ( الشيعة ) ، وإن لم تثبت فالحقّ مع غيرهم ، ولكن
سنثبت إن شاء الله تعالى من الكتاب والسنّة أنّ
الصفحه ١٤٩ : الأئمة التسعة من ذرية الحسين عليهالسلام الذين عيّنهم رسول
الله في عدّة مناسبات ، وسمّاهم بسفينة النجاة
الصفحه ٩٥ : لأجله
أوقف الرسول صلىاللهعليهوآله
الناس وردّ من مضى منهم ، وأشهدهم ثلاثاً أنّه بلّغ.
١٢ ـ وأمّا
الصفحه ١٩٠ : ، عن مصعب بن سعد بن أبي وقاص ، عن سعد بن أبي وقاص
قال : ( خلف رسول الله صلىاللهعليهوسلم
علي بن أبي
الصفحه ٩٠ :
عن عمران بن حصين قال : ( بعث رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
سرية واستعمل عليهم علي بن أبي طالب ، قال
الصفحه ٩١ :
وكذا ، فأعرض عنه ، ثمّ
قام آخر فقال : يا رسول الله ألم تر أنّ علياً صنع كذا وكذا ، فأعرض عنه ، ثمّ