الصفحه ٢٦٤ : علماء السنة ويقولوا
: إنّ أحبّ نساء رسول الله صلىاللهعليهوآله
إليه عائشة.
وأنا أعتقد أن ليس كلّ ما
الصفحه ٢٧٦ : عليهالسلام فسيق أسيراً مع
نسائه ، وأنّه من هوان الدنيا أن يأخذ ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله
وإمام الأمّة
الصفحه ٢٤٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأفضل فوجب أنّ لا يكون أحد أفضل من نفس رسول الله صلىاللهعليهوآله
بحكم
الصفحه ١٠٢ : قطعي الصدور
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان بمنزلة آية قرآنية ، فكما أنّ القرآن الكريم مقطوع الصدور
الصفحه ٣٥٨ : ء (١).
وأمّا في حنين ، فالذي صبر مع رسول الله
صلىاللهعليهوآله
هو علي فقط ، كما في الحديث الصحيح عن ابن عباس
الصفحه ٢٦٢ : في أوّل
السورة ، وما فرط منهما من التظاهر على رسول الله صلىاللهعليهوآله
بما كرهه ، وتحذيره لهما
الصفحه ٢٤١ : ندع أبناءنا وأبناءكم ) قال : بلغنا أنّ نبي الله صلىاللهعليهوآله خرج ليلاً عن أهل
نجران ، فلمّا رأوه
الصفحه ٢٥٩ :
على حرب أمير المؤمنين تعرف من هو علي ، وماذا قال فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وتعلم انه سيكون
الصفحه ٢٩ : الإسلامية وواضع منهجها رسول الله صلىاللهعليهوآله ، والسبب هو عدم
التزام الناس بالقيادة العلياً المنصوبة
الصفحه ١٧٠ :
السيف في وجه علي ( رضي الله عنه ) وهو أخو رسول الله صلىاللهعليهوآله ووصيّه ووارثه ، وقاضي
دينه
الصفحه ٣١٤ :
صححه غير واحد من هؤلاء الأئمة.
هناك حديث ينسبونه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه قال : ( ما صب
الصفحه ١٩٧ : : فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب
فاعطاه اياها.
٥ ـ لا ينبغي أنّ أذهب إلّا وأنت
الصفحه ١٣٢ :
أفضل الخلق بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ووصلنا إلى أنّ الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله قد بيّن
الصفحه ٣٢٩ : علياً
على منبر رسول الله صلىاللهعليهوآله
فقيل له : إنّ ههنا سعد بن أبي وقاص ولا نراه يرضى بهذا فابعث
الصفحه ٣٠٥ : : ( أنّ علياً أحبّ الخلق عند الله
تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
) ، منها :
ما رواه المسعودي في مروج