قائمة الکتاب

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

ولاية أهل البيت عليهم السلام في القرآن والسنّة

ولاية أهل البيت عليهم السلام في القرآن والسنّة

ولاية أهل البيت عليهم السلام في القرآن والسنّة

تحمیل

ولاية أهل البيت عليهم السلام في القرآن والسنّة

351/384
*

٤ ـ تنبّؤ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله بالفتح على يد الإمام علي عليه‌السلام ، وهذا من علمه بالمغيبات : ( لأعطين الراية غداً ... ).

٥ ـ لفظ ( كرّار غير فرار ) صيغة ( فعّال ) أي : دائماً وابداً لا يفر من العدو كما فر غيره.

٦ ـ فتطاول القوم لها ، وكلّهم يرجوها ، لماذا يرجوها لولا أهميتها.

٧ ـ قول عمر : فما أحببت الإمارة إلّا يومئذٍ ، فتطاولت لها واستشرفت رجاء أنّ يدفعها إليّ ، فلمّا كان الغد دعا علياً.

٨ ـ أمر معاوية بسبّ علي ، فما حكم من أمر بسبّ صحابي وخليفة؟!

٩ ـ قول ابن عمر : كنّا نقول في زمن النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم : خير الناس ، ثمّ أبو بكر ، ثمّ عمر ، ولقد أوتي ابن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إليّ من حمر النعم. زوّجه رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم ابنته وولدت له ، وسدّ الأبواب إلّا بابه في المسجد ، وأعطاه الراية يوم خيبر.

١٠ ـ أبا سعيد الخدري يقول : إنّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم أخذ الراية فهزّها ، ثمّ قال : من يأخذها بحقّها فجاء فلان ، فقال : أنا قال : امط ، ثمّ جاء رجل ، فقال : امط ، ثمّ قال النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم : والذي كرّم وجه محمّد لأعطيّنها رجلاً لا يفر ، هاك يا علي.

١١ ـ فبات الناس يدوكون ليلتهم أيّهم يعطاها ، فلمّا أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم كلّهم يرجو أنّ يعطاها ، قال : فقال : أين علي بن أبي طالب؟

١٢ ـ فكتب معي خالد كتاباً إلى النبي صلى‌الله‌عليه‌وسلم يشي به ، قال :