قائمة الکتاب
الشاهد في النصوص
٣٥٠
إعدادات
ولاية أهل البيت عليهم السلام في القرآن والسنّة
ولاية أهل البيت عليهم السلام في القرآن والسنّة
تحمیل
٤ ـ تنبّؤ النبي صلىاللهعليهوآله بالفتح على يد الإمام علي عليهالسلام ، وهذا من علمه بالمغيبات : ( لأعطين الراية غداً ... ).
٥ ـ لفظ ( كرّار غير فرار ) صيغة ( فعّال ) أي : دائماً وابداً لا يفر من العدو كما فر غيره.
٦ ـ فتطاول القوم لها ، وكلّهم يرجوها ، لماذا يرجوها لولا أهميتها.
٧ ـ قول عمر : فما أحببت الإمارة إلّا يومئذٍ ، فتطاولت لها واستشرفت رجاء أنّ يدفعها إليّ ، فلمّا كان الغد دعا علياً.
٨ ـ أمر معاوية بسبّ علي ، فما حكم من أمر بسبّ صحابي وخليفة؟!
٩ ـ قول ابن عمر : كنّا نقول في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم : خير الناس ، ثمّ أبو بكر ، ثمّ عمر ، ولقد أوتي ابن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إليّ من حمر النعم. زوّجه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ابنته وولدت له ، وسدّ الأبواب إلّا بابه في المسجد ، وأعطاه الراية يوم خيبر.
١٠ ـ أبا سعيد الخدري يقول : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخذ الراية فهزّها ، ثمّ قال : من يأخذها بحقّها فجاء فلان ، فقال : أنا قال : امط ، ثمّ جاء رجل ، فقال : امط ، ثمّ قال النبي صلىاللهعليهوسلم : والذي كرّم وجه محمّد لأعطيّنها رجلاً لا يفر ، هاك يا علي.
١١ ـ فبات الناس يدوكون ليلتهم أيّهم يعطاها ، فلمّا أصبح الناس غدوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم كلّهم يرجو أنّ يعطاها ، قال : فقال : أين علي بن أبي طالب؟
١٢ ـ فكتب معي خالد كتاباً إلى النبي صلىاللهعليهوسلم يشي به ، قال :