الصفحه ٢٧ : المغالي ماهو إلّا من قال فيهم مالا يستحقّون ، والشيعة
تكفّر الغلاة وتتبراء منهم ، أمّا من قال واعتقد في
الصفحه ٣٥ : ولاية الفقيه ثابتة ، لكنها في دفّات الكتب
فقط ؛ لأنّها نادت بذلك وهي خارج السلطة ، أمّا الإمام الخميني
الصفحه ٤٨ : بعد نبيّها أما لو قدّمتم من قدّم الله ، وأخّرتم من أخّر
الله ، وأقررتم الولاية والوراثة في أهل بيت
الصفحه ٥٦ :
وأمّا قوله : ( والذين
آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) فإنّ أهل التأويل
الصفحه ٦٠ : :
( وأمّا قوله : ( وهم
راكعون ).
فقد توهّم بعض الناس أنّ هذه الجملة في موضع الحال من قوله : ( ويؤتون
الزكاة
الصفحه ٦٤ : أبي طالب عندما مرّ به سائل وهو راكع في
المسجد فأعطاه خاتمه.
٢ ـ أمّا من قال : إنّ الآية نزلت في
الصفحه ٦٦ : الله ورسوله صلىاللهعليهوآله
بلا استثناء ولا قيد.
٤ ـ أمّا الواو فهي حالية ، كما جاء في
النصوص
الصفحه ٧٣ : سألنا كيف رأيتم صحبة صاحبكم؟ فإمّا شكوته أنا
وإمّا شكاه غيري. فرفعت رأسي وكنت رجلاً مكباباً ، وإذا وجه
الصفحه ٧٨ : عائشة بنت سعد وعامر بن سعد ، عن سعد : ( أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم خطب فقال : أمّا
بعد أيّها الناس
الصفحه ٨٤ : : ( أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
خطب الناس فقال : أمّا بعد ، أيّها الناس فإنّي وليّكم. قالوا : صدقت
الصفحه ٩٥ : لأجله
أوقف الرسول صلىاللهعليهوآله
الناس وردّ من مضى منهم ، وأشهدهم ثلاثاً أنّه بلّغ.
١٢ ـ وأمّا
الصفحه ١٢٧ : الرافعة للخلاف والمعيّنة للقول بأنّ
الإمام المعصوم هو علي والأئمة من العترة. وأمّا قول الرازي : فلا دليل
الصفحه ١٣٠ : ؟
قال : يا عائشة أما تقرئين ( إنّ الذين
آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ).
وأخرج ابن عساكر
الصفحه ١٣٣ : شيعته ، وهم أولى باسم أهل السنّة بمعنى أتّباع سنّة
النبي صلىاللهعليهوآله
، وأمّا بمعنى سنّتهم التي
الصفحه ١٣٤ : الحجّة فذهب استجابة لدعوتهم ، فخانوه ولم يف له إلّا القليل ، أمّا
__________________
١ ـ تاريخ مدينة