الصفحه ٢٩ : ، ثمّ العباسية ، ثمّ تداول الأيدي الحليفة لها أو اللامبالية في
دينها ، حتّى وصل الأمر إلى أنّ الطالب
الصفحه ٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
قد أوصى إلى علي في مبدأ الدعوة الإسلامية ، حين أنزل الله سبحانه
الصفحه ٤١ : يكلّمهم ، بدره أبو لهب
لعنه الله إلى الكلام فقال : لهد ما سحركم صاحبكم! فتفرّقوا ، ولم يكلّمهم رسول
الله
الصفحه ٤٩ :
لي رسول الله صلّى الله عليه وآله : ( يا أنس ، أوّل من يدخل عليك من هذا الباب
إمام المتقين ، وسيّد
الصفحه ٥٢ : المنوّرة إذا خرج لحرب أو غزاة ، من غير أمير يخلفه
عليها ، فكيف نصدّق عنه أنّه أهمل أمر هذه الأمة بعده إلى
الصفحه ٥٤ : الله ورسوله والذين آمنوا ) إلى آخر الآية. فخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدخل المسجد ـ وجاء
الناس
الصفحه ٧٦ : عليه فانصرفوا إلى رحالهم. فلمّا قدمت السرية سلّموا على النبي صلىاللهعليهوسلم فقام أحد الأربعة
فقال
الصفحه ٨٠ :
فما كان أحد من
الناس بعد قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أحبّ إليّ من علي رضي الله عنه.
قال
الصفحه ٨١ : عن ابن
بريدة عن أبيه قال : ( بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بعثين إلى اليمن على أحدهما علي والآخر
الصفحه ٨٩ : برسول الله صلىاللهعليهوسلم فسلّموا عليه
ونظروا إليه ثمّ ينصرفون إلى رحالهم ، فلمّا قدمت السرية سلّموا
الصفحه ٩٢ :
الله بن بريدة ، عن أبيه رضى الله عنه قال : ( بعث النبي صلىاللهعليهوسلم علياً إلى خالد
ليقبض الخمس
الصفحه ١٠٣ : ... ) (٥).
وقال صلىاللهعليهوآله
: ( معرفة آل محمّد براءة من النار ، وحبّ آل محمّد جواز على الصراط ، والولاية
الصفحه ١٠٥ : ، ولا تقصروا عنهما فتهلكوا ، ولا تعلّموهم فإنّهم
أعلم منكم ).
( معرفة آل محمّد براءة من النار ، وحبّ
الصفحه ١١٥ : الاختلافات المذهبية ، وستؤدّي به إلى هلاك الآخرة إن لم
يدرك نفسه ويتّبع من أُمر باتّباعه.
وقد بيّن
الصفحه ١٢٠ : خلفائي
وأوصيائي ، وحجج الله على خلقه من بعدي ، وسادات أمّتي ، وقادات الأتقياء إلى
الجنّة حزبهم حزبي