الصفحه ١٨٠ : إمام أهل الحديث أبي بكر بن خزيمة
وعديله أبي علي الثقفي مع جماعه من مشايخنا ، وهم إذ ذاك متوافرون إلى
الصفحه ٢٣٩ : كمثل آدم ـ إلى قوله ـ الكاذبين ) فأبوا أنّ يقرّوا بذلك.
فلمّا أصبح رسول الله صلىاللهعليهوسلم الغد
الصفحه ٢٥٨ : الجمل كما
قال في معجم البلدان : وقال أبو منصور : الحوأب : موضع بئر نبحت كلابه على عائشة
عند مقبلها إلى
الصفحه ٢٦٦ : أسبّه لأن يكون لي واحدة منها
أحبّ إليّ من حمر النعم ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول له وخلّفه
الصفحه ٢٧١ : اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ ) (١).
إنّ نزول هذه الآية في آل محمّد عليهم السلام
وإيجاب مودتهم بها أجمع عليه
الصفحه ٢٧٢ : الحسين رضي الله عنه : أقرأت القرآن؟ قال : نعم ، قال : أقرأت
آل حم؟ قال : قرأت القرآن ولم أقرأ آل حم ، قال
الصفحه ٢٧٥ :
هل والوهم حقٌ
المولاة ، كما أوصاهم النبي صلّى الله عليه وآله أم أضاعوها وأهملوها؟! فتكون
عليهم
الصفحه ٢٧٦ : أسيراً إلى يزيد الطليق ابن الطليق ، وأمّا الآن فلا عذر لأحد أنّ
يجهل حجج الله وبيّناته ، إذ وسائل البحث
الصفحه ٣٠١ :
الحديث يقول : ( أهدت
امرأة من الأنصار إلى رسول الله طيرين بين رغيفين ، فقدّمت إليه الطيرين ، فقال
الصفحه ٣٠٨ : ـ دهراً إلى أن وقفت على صحيح ابن
جرير ، فجزمت بارتقاء الحديث من مرتبة الحسن إلى مرتبة الصحة والله أعلم
الصفحه ٣١٤ :
صححه غير واحد من هؤلاء الأئمة.
هناك حديث ينسبونه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه قال : ( ما صب
الصفحه ٣١٦ : ء ، وذكّره
بذلك عمار ، وأراد قسمة مال الكعبة حتّى ذكّره بعض الصحابة.
ثمّ ينتقل ابن حزم إلى عثمان وغيره
الصفحه ٣٥١ : أحببت الإمارة إلّا
يومئذٍ ، فتطاولت لها واستشرفت رجاء أنّ يدفعها إليّ ، فلمّا كان الغد دعا علياً
الصفحه ٣٦٧ : حتّى من قبل
علمائهم.
مضافاً إلى أنّ هذا الحديث موجود في
صحيح مسلم وفي سنن الترمذي ، وفي صحيح ابن
الصفحه ١٤ :
إلى أحد معلّمي الدين في المذهب الزيدي في منطقتنا ، والحمد لله فقد استجاب ذلك
المعلّم الديني لدعوتنا