الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوسلم مع علي رضي الله
عنه إلى اليمن ، فرأيت منه جفوة ، فلمّا رجعت شكوت إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٢ : الله صلىاللهعليهوسلم فسلّموا عليه ثمّ
انصرفوا إلى رحالهم. فلمّا قدمت السرية سلّموا على النبي
الصفحه ١١١ : أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا إله
إلّا الله وأنّك رسول الله فقبلناه منك ، وأمرتنا ان نصلّي خمساً فقبلنا
الصفحه ١٣١ : ) (١).
المناقب للخوارزمي :
عن جابر قال : ( كنّا عند النبي صلّى
الله عليه وآله فأقبل علي بن أبي طالب ، فقال
الصفحه ٢٠٩ : لا نبي بعدي ) (٢).
وعن ابن عباس أنّه قال : سمعت عمر وعنده
جماعة ، فتذاكروا السابقين إلى الإسلام
الصفحه ٢٤٧ : ء بالذات؟ وما
هي الفضيلة في ذلك؟
والجواب :
هذه الآية تشير إلى فضائل ، منها :
١ ـ إنّ أهل بيت الرسول
الصفحه ٢٨٦ : ء ، وتعمل
الحيل في قتل النبي صلّى الله عليه وآله ، حتّى كان آخر ما اجتمعت في ذلك ، يوم
الدار ـ دار الندوة
الصفحه ٢٨٧ : وإمام أمتي؟ قال : باهى بعبادته
البارحة ملائكته وحملة عرشه وقال : ملائكتي انظروا إلى حجّتي في أرضي بعد
الصفحه ٢٩٠ : دون غمز فيه أو لمز.
٤ ـ إن كانت الآية مدنية بالنسبة إلى
علي عليهالسلام
، فهي أيضاً مدنية بالنسبة
الصفحه ٣٠٥ : : أنّ حفصة وعائشة دعتا أن يكون
أحبّ الخلق إلى الله أباهما ، فلو كانا غائبين ما دعتا.
وحتّى لو فرضنا
الصفحه ٣٤٢ : : لو سألته ، فسأله
فقال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بعث إليّ وأنا أرمد العين يوم خيبر ، فقلت
الصفحه ٣٦٠ : الصحابة ، ولم ترمز أنذاك إلى أعداء الإمام
علي عليهالسلام.
وبالنسبة لجعل اسم عثمان على ابنه ، فقد
جعله
الصفحه ٣٦١ : يرقى إليّ الطير ، فسدلت دونها ثوباً ، وطويت عنها كشحاً ، وطفقت
أرتئي بين أنّ أصول بيد جذّاء ، أو أصبر
الصفحه ٩ :
المرسلين محمّد وآله
الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم ، استناد الأُمّة إلى
الصفحه ١٧ :
والدي ـ حفظه الله ـ
عنها (١) ، وطالما
اشتقت أنّ أشمّ رائحة ترابها ، وطالما استمعت إلى برامجها