الصفحه ٣١٩ : أمر فارجعوه إلى الله والرسول وأولي الأمر ، قلت : يا
نبي الله ، من هم؟ قال : أنت أولهم ).
عن مجاهد
الصفحه ٣٢٢ :
الأئمة المعصومون ( أئمة أهل البيت عليهمالسلام ).
ويذهب الرازي إلى أنّ حمل أولو الأمر
على
الصفحه ٣٢٣ : الله ، إنّك قد آخيت بين أصحابك فمن أخي؟ فقال رسول الله صلّى الله
عليه وآله : أنت أخي في الدنيا والآخرة
الصفحه ٣٢٤ : في قصري في الجنّة مع فاطمة ابنتي ، وأنت
أخي ورفيقي ، ثمّ تلا صلّى الله عليه وآله ( إخواناً على سرر
الصفحه ٣٣٧ : الفجر إلى غروب الشمس.
وفي أخرى : لما قتل الحسين صار الورس
الذي في العسكر رماداً ، ونحروا ناقة فكانوا
الصفحه ٣٤١ : اليوم إلى رجل يحبّ الله ورسوله ، ويحبّه الله ورسوله ، فتطاول
القوم ، فقال : أين علي؟ قالوا يشتكي عينيه
الصفحه ٣٤٤ : بساحتهم ، ثمّ ادعهم إلى
الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حقّ الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً
الصفحه ٣٤٧ : يلتفت ، فصرخ يا رسول الله ، على ماذا أقاتل الناس؟
قال : قاتلهم حتّى يشهدوا أن لا إله إلّا الله وأنّ
الصفحه ٣٤٨ : رسلك حتّى تنزل بساحتهم ، ثمّ ادعهم إلى الإسلام
، وأخبرهم بما يجب عليهم من حقّ الله فيه ، فوالله لأن
الصفحه ٣٤٩ : صلىاللهعليهوسلم
فلن أسبّه لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إلىّ من حمر النعم ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول
الصفحه ٣٥٠ : ، فأخذ منه جارية ، فكتب معي خالد كتاباً
إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
يشي به ، قال : فقدمت على النبي
الصفحه ٣٥٢ : . ( وهذا دليل على أنّ التقرّب بالأولياء
تقرّب إلى الله ، وليس شركاً كما زعم البعض ).
٢ ـ ولكن حسبك أنّ
الصفحه ٣٥٥ :
فاستأذن حسان بن ثابت رسول الله صلّى
الله عليه وآله أنّ ينشد شعراً فأذن له فقال :
جبريل نادى
الصفحه ٣٥٨ : خلافة الخلفاء الثلاثة وعن
معاوية حتّى وصل بها إلى إنّ قالت : إنّ علي بن أبي طالب ضعيف ، وليس عنده مؤهلات
الصفحه ٣٦٢ : : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها
المرجب.
وتوعّد من لجأ إلى دار فاطمة عليها
السلام من الهاشميين ، وأخرجهم