الصفحه ١٣٥ : يد معاوية ، وقد أرسل معاوية إلى الحسن بصحيفة بيضاء مختوم على أسفلها ، وكتب
إليه أنّ اشترط في هذه ما
الصفحه ١٤٥ :
، ولا يكون رعاع معاع تباع كلّ ناعق ، ولابد من الولاية والبراءة ؛ لأنّ الأمّة في
كلّ زمن منقسمة إلى جيش
الصفحه ١٥٤ : أنزل عليكم ) (١).
ثالثاً
: أنّ أهل الكتاب من النصارى يدّعون بأنّ عيسى عليه السلام هو إله ، واليهود
الصفحه ١٥٧ : ) (٣).
وقال عليهالسلام
: ( سلوني ، والله لا تسألوني عن شيء يكون إلى يوم القيامة إلّا أخبرتكم ، سلوني
عن كتاب
الصفحه ١٦٣ : الله عليه وآله : لو أنّ الغياض أقلام ، والبحار مداد ، والجن
حسّاب ، والإنس كتّاب ما أحصوا فضائل
الصفحه ١٦٨ : ) (٢).
وقال : ( لقد أعطي علي بن أبي طالب
ثلاثاً لأن تكون لي واحدة أحبّ إليّ من حمر النعم : زوجته فاطمة بنت
الصفحه ١٧٥ : الآية لأخبرتكم بما هو كائن
إلى يوم القيامة ). وسفيان بن عيينة يقول عنه : ( ما كان أكثر مجالستي مع علي بن
الصفحه ١٨٤ : ، لعله الباطل الذي لا شك
فيه ).
وقال زفر : ( كنّا نختلف إلى أبي حنيفة
ومعنا أبو يوسف ومحمّد بن الحسن
الصفحه ١٨٥ : تهذيب الآثار ، بإسناده
إلى مالك ، قال : قال مالك : ( قبض رسول الله ( صلىاللهعليهوآلهوسلم
) وقد تمّ
الصفحه ١٨٦ : فيه ـ أنّها ثلاث ، فنظر إلى أشهب قد كتبها ، فقال : امحها
، أنا كلما قلت قولاً جعلتموه قرآناً! أما
الصفحه ١٨٧ : ؟! سؤال موجّه إلى كلّ ذي ضمير حي لا يقلّد في دينه أحد فإنّ
كان شكّه في الدليل فها هو ، وان كان شكّه في
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآله خرج إلى تبوك
فاستخلّف علياً فقال : أتكلّفني بالصبيان والنساء؟ قال : ألا ترضى أنّ تكون منّي
بمنزلة
الصفحه ١٩٠ : تكون
لي واحدة منهن احبّ إلى من حمر النعم ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول له خلفه في
بعض مغازيه
الصفحه ١٩١ : حتّى يشهدوا أن لا إله إلّا الله وأنّ محمّداً رسول الله ، فإذا فعلوا
ذلك فقد منعوا منك دماءهم وأموالهم
الصفحه ١٩٧ : عن مسألة فقال : سل عنها علياً فهو أعلم ، قال الرجل : جوابك
فيها أحبّ إليّ من