الصفحه ٧٧ :
وسبينا الذرّية ، فاصطفى علي جارية لنفسه من السبي ، وكتب بذلك خالد بن الوليد إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٨ :
__________________
١ ـ إنّ شيعة آل أبي
سفيان يقولون : إنّ شيعة علي مغالون وقد يستدلون بهذا على الشيعة ، لكنّا نقول :
إنّ
الصفحه ٩٠ :
صلىاللهعليهوسلم
فسلّموا عليه ونظروا إليه ، ثمّ ينصرفون إلى رحالهم. فلمّا قدمت السرية سلّموا على
رسول الله
الصفحه ٩٧ : :
أ ـ إنّ الرازي كذّب كلّ حديث ورد فيه
أنّ الرسول صلىاللهعليهوآله
أخذ بيد علي ، وجعل يعرّفه إلى الناس
الصفحه ٩٩ : : نعم ، إنّ حديث الغدير
يدلّ على إمامة علي ، لكن الإمامة تنقسم إلى قسمين ، هناك إمامة باطنية هي الإمامة
الصفحه ١٠٠ : ، فعادوا إلى الخلاف الأوّل ، فنبذوا
الحق وراء ظهورهم ، واشتروا به ثمناً قليلاً ) (١).
فلابدّ من التسليم
الصفحه ١٠٤ :
الجنّة إلّا نفس مسلمة ، من كان بينه وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مدّة فأجله إلى مدّته ، والله بري
الصفحه ١٠٦ : انتهى به المطاف إلى القرن الثاني عشر الهجري.
الصفحه ١٠٧ : العبدي عن أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد الخدري : ( أنّ النبي
( صلىاللهعليهوآلهوسلم
) دعا الناس إلى
الصفحه ١١٤ : وزره
ووزر من نهج نهجه إلى يوم القيامة ، والعاقبة للمتّقين.
الصفحه ١١٦ :
من عرفتم ، ومن أنكرني فأنا أبو ذر سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول : مثل
أهل بيتي مثل سفينة
الصفحه ١١٨ : سلمان قال : ( أنزلوا
آل محمّد صلىاللهعليهوسلم
بمنزلة الرأس من الجسد ، وبمنزلة العين من الرأس ، فإنّ
الصفحه ١٢٥ : الباقر عليه السلام ـ في
قوله : ( وكونوا مع الصادقين ) قال : مع آل محمّد عليهم السلام.
( وقال أبو سعيد
الصفحه ١٣٠ : ) فقال ابن عباس : صدق علي أو ليس كان النبي صلّى
الله عليه وآله لا يقاس بالناس؟ ثمّ قال ابن عباس : نزلت
الصفحه ١٣٣ : الإسلامية
إلى : شيعة أهل البيت وشيعة السقيفة ، أو أن يقسّموا بأهل سنة أهل البيت وأهل سنة
السقيفة ، هذا هو