الصفحه ٧٣ : : ( لمّا رجع النبي صلىاللهعليهوسلم من حجّة الوداع
ونزل غدير خمّ أمر بدوحات فقممن ، ثمّ قال : كأنّي دعيت
الصفحه ١٨٢ : (٢) ، واذا لم يقتنع بذلك فلا داعي
للمناقشة في مسألة متفرّعة على الإيمان بذلك الأصل.
وقد أثبت المحققون
الصفحه ١٩٩ : أمري ) (٢).
٤ ـ الوزارة : ( وَلَقَدْ
آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ
الصفحه ٢١٠ : أقول كما قال أخي موسى : اللهم اجعل لي وزيراً من أهلي أخي
علياً ، اشدد به أزري ، وأشركه في أمري ، كي
الصفحه ٢٦٥ : كلّ هذه عنهما؟! وبعد إثبات عدم
اجازة الرسول لأحد حتّى أم سلمة سلام الله عليها التي روت القصّة ، والآية
الصفحه ٥ : الثالث : الأمر الإلهي بتبليغ الولاية......................................... ٦٩
الفرق بين المؤمن
الصفحه ٢١ : .
وأنا الآن أقول لها بصفتها من يهمّها
أمري أنّ تُفكّر جيّداً لوجه الله فلعلّها تهدي نفسها ومن تحب إلى
الصفحه ١٨٥ : هذا الأمر واستكمل ، فإنّما ينبغي أنّ تتبع آثار رسول الله ( صلىاللهعليهوآلهوسلم ) ، ولا
تتبع الرأي
الصفحه ١٨٧ : الحجّة في الآثار ).
وقال : ( اُنظروا في أمر دينكم فإنّ
التقليد لغير المعصوم مذموم ، وفيه عمى للبصيرة
الصفحه ٣٤٩ : قتيبة ، ( أخبرنا ) حاتم بن
إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر ابن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر
الصفحه ٣٦٢ : : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها
المرجب.
وتوعّد من لجأ إلى دار فاطمة عليها
السلام من الهاشميين ، وأخرجهم
الصفحه ٧٩ : ؟ قالوا : الله
ورسوله ، ثلاثاً. ثمّ أخذ بيد علي فأقامه ، ثمّ قال : من كان الله ورسوله وليّه
فهذا وليّه
الصفحه ٢٢٧ :
( ... فدخل [ محمّد بن أبي بكر ] على
أخته عائشة ، قال لها : أما سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٧٩ :
وهم من وجبت عليهم الصلاة كلّما صلى
المسلم على النبي صلىاللهعليهوآله
، قال ابن حجر : وصحّ عن كعب
الصفحه ٨٥ : قال : أيّها الناس من وليّكم قالوا الله ورسوله ، ثلاثاً.
ثمّ أخذ بيد علي فأقامه ، ثمّ قال : من كان الله