الصفحه ١٨ : الله عليه ، فما انتسابهم إليه إلّا لأنّه يقول بالأمر بالمعروف والنهي
عن المنكر ، والعدل ، والتوحيد
الصفحه ٦٣ : الزكاة في حال الركوع أفضل من
غيره؛ لأنّه ممدوح ، وليس الأمر كذلك عند أحد من العلماء ممن نعلمه من أئمة
الصفحه ١٠٥ :
وليي في الدنيا
والآخرة ، قال : وكان أوّل من أسلم من الناس بعد خديجة ) (١).
لاحظ : لماذا ردّ علي
الصفحه ١٢٣ :
الدليل السادس
: الأمر بالكون مع أهل البيت عليهمالسلام
قال تعالى : ( يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٦٨ : أشكل عليه أمر شيء يأخذ منه ).
وروايات أخذ عمر والصحابة العلم منه عليهالسلام مستفيضة (٥).
وروى
الصفحه ٢٠٠ : والتزييف والتضعيف ونصب العداء لاهل بيت النبوّة عليهمالسلام بطمس فضائلهم ، بل
قد وصل الأمر إلى أنّ البعض من
الصفحه ٢٥٥ :
نعم ، إنّ العصمة لا تعني الجبر على ترك
الذنب ، بل إنّ المعصومين عليهمالسلام
انكشفت لهم الحقائق
الصفحه ٢٥٧ : كأنّي بمسجدكم كجؤجؤ سفينة قد بعث الله عليها العذاب من
فوقها ومن تحتها وغرق من في ضمنها ). ويقول محمّد
الصفحه ٢٩١ : إليه
شيء يكرهه بعد مبيته على الفراش ، وذلك حينما التقى معه في الغار ، وأمره بردّ
ودائعه ، وأن ينادي في
الصفحه ٤٣ :
أن أنذر عشيرتي
الأقربين فضقت بذلك ذرعاً ، وعرفت أنّي متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره
الصفحه ٦٠ : الأمر كذلك عند أحد من العلماء ممن نعلمه من أئمة
الفتوى ، وحتّى أنّ بعضهم ذكر في هذا أثراً عن علي بن أبي
الصفحه ٦٧ : أمير المؤمنين إلى أمر دنيوي ، وإنّما كانت عبادة
في ضمن عبادة ، ومن اعترض فإنّما يعترض على الله تعالى
الصفحه ١٠٨ : صلّى الله عليه وآله يوم دعا الناس في
غدير خمّ ، أمر بما كان تحت الشجرة من الشوك فقمّ وذلك يوم الخميس
الصفحه ١١١ :
فأتى رسول الله صلىاللهعليهوآله على ناقة له ، فنزل
بالأبطح عن ناقته وأناخها ، فقال : يا محمّد
الصفحه ١٨١ :
الأمر إلينا ، ضيّقنا
عليهم وقتلناهم أكثر من بني أمية إياهم ) (١).
وأمّا الإمام الجواد