الصفحه ١٢٧ : ، وفي
الآية مسائل :
المسألة
الأولى : إنّه تعالى أمر المؤمنين بالكون مع
الصادقين ، ومتى وجب الكون مع
الصفحه ١٣٣ :
غيرهم ، وهم من أمر
الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
باتّباعهم.
فيكون التقسيم الصحيح للفرق
الصفحه ١٧٨ :
أتيت على الأربعين مسألة ، فما أخل منها بشيء ثمّ قال أبو حنيفة : أليس إن أعلم
الناس ، أعلمهم باختلاف
الصفحه ٢٨٦ : ء ، وتعمل
الحيل في قتل النبي صلّى الله عليه وآله ، حتّى كان آخر ما اجتمعت في ذلك ، يوم
الدار ـ دار الندوة
الصفحه ٣٥٠ : ، عن يونس بن أبي إسحاق عن أبي إسحاق ، عن البراء قال : بعث
النبي صلىاللهعليهوسلم
جيشين ، وأمرّ على
الصفحه ١٤٢ : عليه
يأخذ عنه ويطيعه كما أمر الله جلّ ذكره ، ولا يموت موتة جاهلية ، إذ من مات ولم
يعرف امام زمانه مات
الصفحه ١٦١ : ؟
فقالوا : أمر عمر برجمها ، فردّها علي وقال : هذا سلطانك عليها فما سلطانك على ما
في بطنها؟ ولعلك انتهرتها
الصفحه ٩٢ :
عليه وسلّم يقول ذلك
(١).
نصّ ماجاء في صحيح البخاري :
حدّثنا على بن سويد بن منجوف ، عن عبد
الصفحه ١١٢ :
قال : أمر من عند الله.
قال : الله الذي لا إله إلّا هو إنّ هذا من الله؟ قال : الله الذي لا إله إلّا
الصفحه ١٣٤ :
له الأمر ، وبايعه
الناس جميعاً فسمّي عام الجماعة ، واستعمل معاوية المغيرة بن شعبة تلك السنة على
الصفحه ١٥٥ : فإنّهم أعلم منكم ). دليل على
أنّ من تأهّل منهم للمراتب العلية والوظائف الدينية كان مقدّماً على غيره
الصفحه ١٩٢ :
حتّى يكونوا مثلنا ،
فقال : انفذ على رسلك حتّى تنزل بساحتهم ، ثمّ ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما
الصفحه ٢٧٢ :
المري ، عن السدي ، عن
أبي الديلم قال : لما جئ بعلي بن الحسين رضي الله عنهما أسيراً ، فأقيم على درج
الصفحه ٣١١ : سقفها ، وعلي
بابها ، فهذه صريحة في أنّ أبا بكر أعلمهم ، وحينئذٍ فالأمر بقصد الباب إنّما هو
لنحو ما قلناه
الصفحه ٣٧٣ : المسلمين ، وفي
رفع سوء الفهم والتباس الأمر الذي اكتنف هذه المسائل لفترات طويلة :
كما أرجو من العلي