الصفحه ١٢٥ :
علي بن أبي طالب
خاصّة ).
( ورواه بإسناد آخر عن الكلبي ، عن أبي
صالح ، عن ابن عباس ، في هذه
الصفحه ١٢٦ : ، عن
مالك بن أنس ، عن نافع ، عن عبد الله بن عمر [ في قوله تعالى ] : ( اتقوا
الله )
قال : ( أمر الله
الصفحه ١٤٦ : ) تطلق على من اتّبع أهل البيت عليهمالسلام ـ كما في اللغة
والمصطلحات العربية ـ فمن خرج لحربهم فهو عدّوهم
الصفحه ١٤٩ : في عهد النبوّة ، أمّا بعد ذلك وحتّى قيام الساعة فهؤلاء الخمسة المذكورين
أصحاب الكساء يضاف إليهم
الصفحه ١٥١ :
بن أبي طالب أعلم الناس بالله والناس.
وروى ابن سعد في ترجمة المصفح العامري
في طبقات الكوفيين الذين
الصفحه ١٦٧ :
وبطن ، وإنّ علي بن
أبي طالب عنده منه الظاهر والباطن ) (١).
وروى القندوزي الحنفي في ( ينابيع
الصفحه ١٧٨ : الناس ) (١).
وعن كتاب ( مناقب آل أبي طالب ) في
أحوال الإمام الصادق عليه السلام قال : إنّه روي عن
الصفحه ١٨٤ : ).
وفي رواية : ( لا ينبغي لمن لم يعرف
دليلي أنّ يفتي بكلامي ). وزاد في رواية : ( فإنّنا بشر نقول القول
الصفحه ١٩٠ : طالب في غزوة تبوك فقال يا رسول الله تخلّفني في النساء والصبيان؟ فقال
: أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة
الصفحه ٢٠٠ : النواصب بعد أنّ عرفوا أنّ لا جدوى في المكابرة في
أسانيد الحديث حرّفوه لفظيا!! ولكن ما أشنعها وأقبحها من
الصفحه ٢١٤ : بعضاً.
ولقد ضعّف حديث أصحابي كالنجوم أعلامهم
ومفسّريهم ومحدّثيهم ، كالحافظ الدارقطني ، إذ أخرجه في
الصفحه ٢١٩ :
وقال القاضي الشوكاني في مبحث الإجماع :
وهكذا حديث أصحابي كالنجوم بأيّهم اقتديتم اهتديتم ، يفيد
الصفحه ٢٣٠ : أم سلمة وعمار وسعد و ...
بمقام علي عليهالسلام.
٦ ـ ألا وأنّه ليس أحد أفقه في دين الله
، ولا أعلم
الصفحه ٢٥٥ :
بأنّ تأتي هي وزوجها وولداها ، ولم يأمرها بأن تدعو أحداً غير هؤلاء ، وكان له
أقرباء كثيرون ، وأزواجه في
الصفحه ٢٧١ : أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ
يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ