الصفحه ٤٧ :
النصّ ويكتمه؟ ألا يعرف جريمة كاتم الحق؟! بل وصل الحد بهم إلى أنّ البعض ذكره في
أحد كتبه ، ثمّ كتمه في
الصفحه ٦٨ :
، كالزمخشري الذي هو من كبار علماء العامّة قال ما ملخّصه : بأنّ الفائدة في مجئ
اللفظ بصيغة الجمع في مثل هذه
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوسلم أنّ ابعث إلينا من
يخمسه. فبُعث علياً ، وفي السبي وصيفة من أفضل السبي ، فلمّا خمّسه صارت في الخمس
الصفحه ٨٥ : ورسوله وليّه فهذا وليّه ، اللهم
وال من والاه ، وعاد من عاداه ). الترغيب في حبّ علي ، وذكر دعاء النبي
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام
هو وليّهم من بعده كما في حديث الغدير ونحوه ، ومرّة يعلن الولاية لأهل بيته عليهمالسلام مثل : حديث
الصفحه ١٢٣ : آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ) (١).
نصّ ماجاء في نظم درر
السمطين :
وعن
الصفحه ١٢٧ :
يعني : مع الرسول
وأصحابه في الغزوات ، ولا تكونوا متخلّفين عنها وجالسين مع المنافقين في البيوت
الصفحه ١٤٢ :
تفل في فيه ومن تفل
رسول الله [ صلىاللهعليهوسلم
] في فيه فليس بعي.
هذه النكات التي هي من كتبهم
الصفحه ١٨٦ :
وقال القعنبي : ( دخلت على مالك في مرضه
الذي مات فيه ، فسلّمت عليه ، فرأيته يبكي ، فقلت : يا أبا
الصفحه ١٩٨ : عليهالسلام
لبقي هو ، وأنّه يرى علياً كنفسه ، فلا يبقى مجال لمن ادّعى أنّ الخلافة فقط في
تلك الفترة كما كان
الصفحه ١٩٩ :
٢ ـ الخلافة : ( وَقَالَ
مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلا تَتَّبِعْ
الصفحه ٢٠١ : يعرف
موازين هؤلاء ومعاييرهم في تصحيح الحديث وتوثيق الراوي وحتّى لا تكن من هؤلاء
أيّها القارئ المنصف
الصفحه ٢٠٣ :
بشرف بني أمية
والتقدّم في قريش ، وكان رئيسهم في أحد ، وقائدهم في الأحزاب وما بعدها ، ولمّا
كان
الصفحه ٢٣٦ : ) وإنما نسبته إليه من جهة أمّه ؛ لأنه
لا أب له.
مطلب : في أنّ ولد البنت هل ينسب إلى
قوم أبيه أو قوم
الصفحه ٢٤٥ :
الأربعة إلّا أنّه
يقول بأن عادة العرب في المباهلة كانت أنّ يخرجوا الأقرب نسباً وإن لم يكن ذا
فضيلة