الصفحه ٢٣٥ : بعض الذي حرم عليكم )
إلى قوله تعالى : ( إنّ الله ربي وربكم فاعبدوه ) ، وهذا موجود في الإنجيل ؛ لأنّ
الصفحه ٢٥١ :
( ... وقعوا في رجل قال له النبي صلىاللهعليهوسلم : لأبعثن رجلاً لا
يخزيه الله أبداً يحبّ الله
الصفحه ٢٦٥ : نزلت في
بيتها ولم تقل آيات ، يعني : أنّها ليست آيات ، بل آية فقط ، ولم يجيز لها صلىاللهعليهوآله أن
الصفحه ٣١٤ :
الله في صدري شيئاً إلّا وصببته في صدر أبي بكر ).
والجواب :
أ ـ إنّ آثار الاختلاق على هذا الحديث
الصفحه ٣٧٠ : ) فقد
ورد في عدّة كتب ، عمدتها الموطّأ والمستدرك ، والحديث المذكور في الموطّأ لا سند
له ، قال السيوطي
الصفحه ١٤ : أستاذة وهابية بجوار منزلنا ، وأقول
لنفسي : أنا آخذ منها الكلم الطيّب ، وأترك الخبيث ، وكنت أُلاحظ في
الصفحه ٥٩ : القرطبي :
( المسألة الثانية : وذلك أنّ سائلا سأل
في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فلم يعطه أحد
الصفحه ٦٥ :
فيه أكثر في حديث
الغدير وغيره مما يشتمل أيضاً على لفظ الولاية ، فتابع معنا.
ونختم بقول حسّان بن
الصفحه ١٣٣ : تعني اتّباع معاوية الذي سمّى فرقته بالسنّة والجماعة ،
فإنّ هذا اللقب قد وضع في زمان معاوية ، وأرادوا
الصفحه ١٦٠ : أرض
تقلّني أنّ أقول في كتاب الله بما لا أعلم ) (١).
( وسئل أبو بكر عن الكلالة فقال : إنّي
سأقول
الصفحه ٢٠٨ :
وقال في مكان آخر :
( خبر كذب ) (١).
وابن حجر العسقلاني أيضاً يكذّب هذا الحديث في لسان الميزان
الصفحه ٢٤٣ : عليهالسلام
في الشورى على الحاضرين بجملة من فضائله ومناقبه ، فكان من احتجاجه آية المباهلة ،
وهذه القصّة مشهورة
الصفحه ٢٦٢ : في أوّل
السورة ، وما فرط منهما من التظاهر على رسول الله صلىاللهعليهوآله
بما كرهه ، وتحذيره لهما
الصفحه ٢٧٧ :
القرطبي في تفسيره ، والنيسابوري في تفسيره ، والخازن في تفسيره ، والشوكاني في ( فتح
القدير ) وغيرهم عن ابن
الصفحه ٣٠٣ :
محاولة فاشلة
أوّلاً
الطعن في الحديث :
١ ـ قد حاول بعضهم أن يمسّ بوثاقة أحد
رجال هذا السند