الصفحه ٢٠ :
ليس له تطبيق في
الواقع (١)
، طبعاً فترة البحث والحيرة استمرت لمدّة ثلاث سنوات ، حتّى وصلت إلى
الصفحه ٢٧ : في هذا البحث وضعت أصبعي على نقطة
الخلاف ، وهي الولاية لأهل البيت عليهمالسلام
فإنّ ثبتت ثبت مذهب
الصفحه ٢٨ : الْكَافِرِين )
(١) واجتهدوا في
دين الله بالهوى ، وغلبهم حبّ السلطة والتسلّط في الأرض ، فكان نتيجة ذلك تعدد
الصفحه ٢٩ : واحداً خير لك من أنّ يكون لك حمر النعم ) (١).
٥ ـ وبيّنت أنّ الولاية صمّام الأمان في
كلّ مجتمع ، ولسبب
الصفحه ٣٧ :
مُحْكَمَاتٌ
هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٤٨ :
وهذا أيضاً يعدّ تصرفاً شنيعاً في النص
، فقد حذف من الحديث جملة : ( ويكون أخي ووصيي وخليفتي ) فكلّ
الصفحه ٤٩ :
فوق رؤوسكم ومن تحت
أقدامكم ، ولما عال ولي الله ، ولا طاش سهم من فرائض الله ، ولا اختلف اثنان في
الصفحه ٥٣ : حديث الدار وفيه قوله صلىاللهعليهوآله إنّ علياً عليهالسلام وزيره ووصيّه
ووليّه ، فلنقرأ معاً تفسير
الصفحه ٦٩ : الدار ، وفيه
قول الرسول صلىاللهعليهوآله
لعلي عليهالسلام
إنّه وليّه وخليفته ووصيّه ، ثمّ بيّنا
الصفحه ٩٨ :
الجواب :
لا ريب في تواتره من طريق أهل السنّة ، فممن
اعترف بتواتره الحافظ الذهبي ، وشمس الدين
الصفحه ١١٧ : في بني إسرائيل ، من دخله غفر له ) (٢).
المعجم الكبير للطبراني :
( ٢٦٣٦ ) عن سعيد بن المسيب ، عن
الصفحه ١٢٠ : لولايته لأتعس الله خيره وجدع أنفه ). وذكره القرشي في
شمس الأخبار ، ص ٤٠ (٢).
وأخرج الخوارزمي في
الصفحه ١٢٤ :
( أفمن كان مؤمناً كمن
كان فاسقاً لا يستوون )
في علي بن أبي طالب والوليد ابن عقبة ).
وقال ابن
الصفحه ١٤٠ :
وآله رعلاً وذكوان وبني لحيان. رواه البخاري بطرق في باب : ( غزوة الرجيع ورعل
وذكوان ) من صحيحه
الصفحه ١٤٤ : ؟!
أم الفرقة اللاتي نجت منهم قل لي
فإنّ قلت في الناجين فالقول واحد
وإن قلت في