الصفحه ١٧١ : دهاء.
أورد القندوزي الحنفي في ( ينابيع
المودّة ) عن ابن الجوزي ، عن القاضي أبي يعلى في كتابه قال
الصفحه ١٧٧ : الناس صغاراً وأعلمهم كباراً ، وقال : لا تعلّموهم فإنّهم أعلم
منكم ) (٢).
وعن كتاب ( مناقب آل أبي طالب
الصفحه ١٨٠ : عندها ما تحيّرنا ).
وروى القندوزي الحنفي في ينابيعه ، كتاب
المأمون إلى العباسيين حين حاولوا صرفه عن
الصفحه ١٨٣ : والسنة ، وذلك في كتابي ( وعرفت
من هم أهل البيت عليهمالسلام
) فراجع.
وبعد أن سردنا بالدليل أقوال أئمة
الصفحه ١٨٦ : : ( إذا وجدتم في كتابي خلاف سنة رسول الله ( صلىاللهعليهوآلهوسلم
) فقولوا بها ودعوا ما قلت
الصفحه ١٨٨ : وتفصيل الصلاة التي هي عمود الدين إليه.
وفي هذا الكتاب بحثنا هذه الآية بحثا
وافياً ، وعرفنا من هم أولي
الصفحه ١٩٩ : أمري ) (٢).
٤ ـ الوزارة : ( وَلَقَدْ
آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ
الصفحه ٢٠٠ : صنيعه ، كما في ترجمة
حريز بن عثمان من تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ، وأيضاً في كتاب تهذيب التهذيب
لابن
الصفحه ٢٠٩ :
حديث الغدير والمؤاخاة في هذا الكتاب.
٢ ـ ترجمة الإمام
علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر
الصفحه ٢١٠ : الدار في هذا الكتاب.
الصفحه ٢١٣ : ).
الجواب :
__________________
١ ـ سنن الترمذي ٥ :
٣٢٨ ، كتاب تفسير القرآن.
٢ ـ صحيح سنن
الترمذي
الصفحه ٢٣٩ : هذا الكتاب.
بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما كتب
النبي صلىاللهعليهوسلم
لنجران ـ إن كان عليهم حكمه
الصفحه ٢٤٤ : أمير المؤمنين عليه السلام ، فقد ثبت أنّه نفسه التي عناها الله تعالى في
كتابه ، وجعل حكمه ذلك في تنزيله
الصفحه ٢٤٦ : ، وأنّهما خرجتا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله للمباهلة (١).
وفي كتاب تاريخ المدينة المنوّرة لابن
شبّه
الصفحه ٢٥٤ : .
__________________
١ ـ صحيح مسلم ،
كتاب فضائل الصحابة ، باب فضائل أهل بيت النبي ج ٢ / ٣٦٨ ط عيسى الحلبي ، و ج ١٥ /
١٩٤ ط مصر