الصفحه ١٩ : ، مثل التحف شرح الزلف ، ولوامع
الأنوار ، وسير بعض أئمة الزيدية ، وكتاب الحدائق الوردية في مناقب أئمة
الصفحه ٢٢ : ، وذكرهم
مجد الدين في كتابه ( التحف ) ، ولا يجوز له أنّ يدعو إلى نفسه في هذه الحالة ، كما
ذكر السيّد مجد
الصفحه ٢٧ : أتباعهم ( الشيعة ) ، وإن لم تثبت فالحقّ مع غيرهم ، ولكن
سنثبت إن شاء الله تعالى من الكتاب والسنّة أنّ
الصفحه ٣٧ :
مُحْكَمَاتٌ
هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٧٣ : ماجاء في كتاب خصائص أمير
المؤمنين للنسائي :
أخبرنا أحمد بن المثنى ، قال : حدّثنا
يحيى بن معاذ ، قال
الصفحه ٩٣ : مولى كلّ مؤمن ومؤمنة ).
٣ ـ والنصوص دليل على وجوب التمسّك
بالكتاب والعترة : ( وإنّي تارك فيكم الثقلين
الصفحه ١٤٥ : الكتاب
الكريم ولا في السنّة الشريفة ، والشيعة تتبرأ من الغلاة وتلعنهم ، وتقول كما جاء
في كتبهم المعتبرة
الصفحه ١٤٦ : ) (٥).
__________________
١ ـ هذا الكتاب
تصدّى له أبناء الدليل من الشيعة ، وفضحوا كذبه وتزويره ، وأثبتوا أنّه متناقض
وكذّاب ، فمن
الصفحه ١٤٩ : بقيّة
الأئمة بعد الحسين عليهمالسلام
راجع كتابي ( ( وعرفت من هم أهل البيت ) ) لأنّ هذا الكتاب مخصص
الصفحه ١٦٠ : أرض
تقلّني أنّ أقول في كتاب الله بما لا أعلم ) (١).
( وسئل أبو بكر عن الكلالة فقال : إنّي
سأقول
الصفحه ١٦١ :
تعالى أحق أنّ يتبع أو قولك؟ قال : بل كتاب الله ، فما ذاك؟ قالت : نهيت الناس
آنفاً أنّ يغالوا في صداق
الصفحه ١٦٥ : الكتاب ، ويأخذون عنه الفتاوى ، كما قال عمر بن الخطاب
في عدّة مواطن : ( لولا علي لهلك عمر ) (٣).
وعن
الصفحه ١٧٨ : الناس ) (١).
وعن كتاب ( مناقب آل أبي طالب ) في
أحوال الإمام الصادق عليه السلام قال : إنّه روي عن
الصفحه ٢٦٥ : ، والموطاء لمالك ، كتاب صلاة الليل ، باب ما جاء في صلاة الليل
، وسنن ابن ماجه ج ١ص ١٩٩ ، كتاب الطهارة ، باب
الصفحه ٢٦٦ : ، وما ينص عليه علماء علوم القرآن في كتبهم
كجلال الدين السيوطي في كتابه الإتقان ، حيث يذكر أسامي السور