الصفحه ٣٠٣ : : هو مستقيم الحديث صدوق ، بل إنّه من مشايخ
شعبة ، ومن رجال مسلم والترمذي والنسائي وأبي داود وابن ماجة
الصفحه ٣٢٥ : لم يقل
تآخوا في الله أخوين أخوين ، ثمّ أخذ بيد علي ابن أبي طالب فقال : هذا أخي. فكان
رسول الله
الصفحه ٣٤٥ :
حدّثنا قتيبة ، حدّثنا حاتم بن إسماعيل
، عن يزيد بن أبي عبيد ، عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال
الصفحه ٣٤٦ : على يديه ) (٢).
عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال
: أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال : ( ما
الصفحه ٣٤٨ : الله صلىاللهعليهوسلم
كلّهم يرجون أن يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب؟ فقالوا : هو يارسول الله
الصفحه ٣٤٩ : قتيبة ، ( أخبرنا ) حاتم بن
إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر ابن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر
الصفحه ٣٦٢ :
يخضمون مال الله
خضمة الإبل نبتة الربيع ... ) (١).
وقال ابن ابي الحديد : ( وعمر هو الذي
شيّد
الصفحه ٢٦ : ء بحقّها
، فأنا هنا أردت أنّ أُبيّن لهم أسباب تعدد الفرق والأحزاب (٣) وأُبيّن الفرقة الناجية من بينها
الصفحه ٤٨ : ، وهذا
يوصل للنتيجة بشكل أسرع وأنصع ، ومن تلك الروايات :
١ ـ خطبة أبي ذر الغفاري ( رضي
الله عنه
الصفحه ٤٩ : المعجم الكبير بسنده
عن أبي سعيد الخدري عن سلمان قال : ( قلت : يا رسول الله لكلّ نبي وصي ، فمن
وصيّك؟ فسكت
الصفحه ٥٩ : قال : أتعرف الرجل؟ قال : لا ، فأرسل معه من يتعرّفه ، فإذا هو علي [ بن
أبي طالب ] ، فأنزل الله
الصفحه ٦٢ :
قلنا : بلغنا أنّها
نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : علي من الذين آمنوا.
وقال أسباط عن السدي
الصفحه ٧٨ :
وأخبرنا أبو داود ، قال : حدّثنا محمّد
بن سليمان ، قال : حدّثنا فطر ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة
الصفحه ٧٩ : : ( أخبرنا ) عبد
الجليل عن عطية ، قال : حدّثنا عبد الله بن بريدة ، قال : حدّثني أبي ، قال : ( لم
أجد من الناس
الصفحه ٨٠ : عبد الله بن بريدة : والله ما في
الحديث بيني وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم
غير أبي.
أخبرنا أحمد