الصفحه ٦٦ :
بإمرة المؤمنين ، فقال
عمر بن الخطّاب : بخ بخ لك يا بن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة
الصفحه ١٣١ : ) (١).
المناقب للخوارزمي :
عن جابر قال : ( كنّا عند النبي صلّى
الله عليه وآله فأقبل علي بن أبي طالب ، فقال
الصفحه ٢٤٦ :
السلام ، وهل
الحسنان وفاطمة يدّعون التقدّم على علي؟ بل الكلام في تفضيل علي على أبي بكر وعمر
وعثمان
الصفحه ٢٦٣ : ، مسند أحمد بن حنبل ج ٦ / ١١٧ ط الميمنية
بمصر ، الإصابة لابن حجر ج ٤ / ٢٨٣ ، أسد الغابة لابن الأثير
الصفحه ٢٦٧ : الدهر
، ثمّ يطلّقها فترجع إلى أبيها وقومها ، أهل بيته أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة
بعده
الصفحه ٢٧١ :
إسماعيل بن أبان ، قال : ثنا الصباح بن يحيى
__________________
١ ـ الشورى : ٢٣.
٢ ـ صحيح البخارى
الصفحه ١٩٥ :
مسند أحمد :
( ... فقال له علي : أخرج معك؟ قال : فقال
له نبي الله : لا ، فبكى علي ، فقال له
الصفحه ٢٥٤ : صحيح مسلم ومسند
أحمد ، ويوجد في تفسير الطبري ، وأسباب النزول ، وغيرها (١) ، وبألفاظ متعددة والمصب
الصفحه ٣٦٤ : أيضاً ، كما في المسند (١) وغيره.
ولفظ ( التمسّك ) ولفظ ( الأخذ ) ولفظ (
الاتبّاع ) و( الاعتصام ) ونحو
الصفحه ٩ : ، كيف؟! وهي التي تعكس
تعاليم الدين الحنيف وقيمه المقدّسة المستقاة من مدرسة آل العصمة والطهارة
الصفحه ١٨٥ : ، وكذلك أبو حنيفة ، وكذلك الشافعي ، فلاح الحق لمن لم يغش نفسه ، ولم تسبق
إليه الضلالة ، نعوذ بالله منها
الصفحه ٤٦ : وردت نصوص ذكرناها تبيّن ماهي العبارة
التي قال عنها : ( كذا وكذا ).
٢ ـ عبارة مسند أحمد هي : ( ويكون
الصفحه ١٠٥ :
__________________
١ ـ مسند أحمد ٢ : ٥٠٥.
الصفحه ٢٥٣ :
مسند أحمد قال : ( ثمّ
بعث فلاناً بسورة التوبة ، فبعث علياً خلفه ، فأخذها منه ، قال : لا يذهب بها
الصفحه ٢٥٨ : ٢
: ٣١٤.
٣ ـ مسند أحمد بن حنبل
ج ٦ ص ٥٢.