الصفحه ٢٧٩ : الأبيات :
قال ابن عربي :
رأيت ولائي آل طه فريضة
على رغم أهل البعد يورثني القربا
الصفحه ٢٩٥ : ، و ٢١٢ ط اسلامبول ، وص ١٠٧ ـ ١٠٨ و ٢٥١ ط
الحيدرية ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج ١ / ٢١ و ج ١٣ / ٢٧٦
الصفحه ٣٠٤ : أبي جهل يساعد على قبول القرآن.
وكذا الذهبي الذي يقول في تلخيصه
للمستدرك في ذيل إنّ أوّل من يدخل
الصفحه ٣١٠ : الله صلىاللهعليهوآله
قال في مرضه : ( ادعوا لي أخي ، فدعي له علي بن أبي طالب ، فستره بثوب وانكب عليه
الصفحه ٣١١ : الاستيعاب وغيره عن ابن عباس قال :
( والله لقد أعطي علي بن أبي طالب عليه السلام تسعة أعشار العلم ، وأيم الله
الصفحه ٣١٣ : ، والمدينة
لا سقف لها ، والأساس هو الأصل ، فيكون علم أبي بكر أقوى وأثبت من علم النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٧ : الله أبا تراب ، فقال سهل : ما كان لعلي
رضي الله عنه اسم أحبّ إليه من أبي تراب ، وإن كان ليفرح إذا دعي
الصفحه ٣٣٠ : أكثر من سبعين ألف منبر يلعن عليها علي بن أبي طالب بما سنه
لهم معاوية من ذلك.
وما فعله معاوية ليس
الصفحه ٣٣٥ :
أوجب الله مودّتهم فله
أجر!! يعني : من قاد معركة صفين ، وقتل الصحابة فله أجر ، ومن قتل محمّد بن أبي
الصفحه ٣٣٧ : والحسين وقال : ( من
أحبّني وأحبّ هذين وأباهما وأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة ).
وروى الحاكم عن أبي
الصفحه ٣٥٥ : من شك في أشجعية رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، وإنّما الكلام بين علي وأبي بكر ، كلامنا في الإمامة
الصفحه ٣٥٧ : الأعلام (١).
أمّا في خيبر ، فقد روى فرارهما :
١ ـ أحمد.
٢ ـ ابن أبي شيبة.
٣ ـ ابن ماجة
الصفحه ٣٥٨ : خلافة الخلفاء الثلاثة وعن
معاوية حتّى وصل بها إلى إنّ قالت : إنّ علي بن أبي طالب ضعيف ، وليس عنده مؤهلات
الصفحه ٣٦١ : معه بنو أبيه
الصفحه ٣٦٩ : ، فمثلاً : أنّ أبا بكر سبى أهل الردة ، وردّهم عمر أحراراً. وأشار عمر على
أبي بكر بعزل خالد وقتله ؛ لأنّه