الصفحه ٩٢ :
قلت له : لماذا تأنس في مطالعتك لكاتب
مجهول لم يذكر صاحبه اسمه على الكتاب ؟
فقال لي
الصفحه ٢٧٦ : التاريخ ، وفئات الرجال الذين قدمهم الله سبحانه وتعالى أمثلة ونماذج يمكن للبشريّة أنْ تحتذي حذوها.
كنت
الصفحه ٦٩ : يَدَيْهِ مِنَ
الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ
الصفحه ١٤٣ : الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به ، فحثّ على كتاب الله ، ورغّب فيه ، ثمّ قال : وأهل
الصفحه ١٨٧ : بعدي أبداً ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنّهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض
، فانظروا كيف تخلّفوني
الصفحه ٢٧٧ :
الدعاء المُبوّب فيه
، وتناسق ألفاظه ، ودقّة معانيه ، وعمق مطالبه ، والذي لم أقرأ عنه من
الصفحه ٤٩ : كِتَابِ اللَّهِ ) (٣).
وقال : ( يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ
لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٢٥٠ : الإلهية.
والدعوة إلى الوحدة الإسلاميّة والعمل
من أجل تحقيقها ، مطلب أسّسه الله تعالى في كتابه ، ودعا
الصفحه ١٣٧ : تفسير الشيعي الثوابت التي
كنت أعتقدها بشأن الخلافة ، وهزّ أسسها هزّاً تهيّأت فيه للتداعي والسقوط ، فليس
الصفحه ٢٥٥ : مخلوقاً محترماً ، له الحقّ في أنْ يعيش حياته دون مساس بتفاصيلها الاعتقادية ، عملاً بقاعدة لا إكراه في
الصفحه ١٨٣ : .
وبعودتي إلى كتاب الله وتدبّر آياته ،
وجدت أنّ فيه سنناً كونية لا تتبدل مطلقاً ، تتعلق بالوسائط التي جعلها
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآله
، قال : تركت فيكم كتاب الله وصحابتي مثلا ، كما أنّ الصحابة أنفسهم لم يطرحوا أنفسهم مراجعاً للأمّة
الصفحه ١٤٢ :
الذي يقول : تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي. ولم يخالطني في صدوره عن
الصفحه ١٣٤ :
القرآن فلماذا
يتعهدونه ويحفظونه لناشئتهم ؟ ولماذا يزيدهم الله تعالى من فضل رحمته بحفظ
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآله
، وهو كتاب الله ، ومختلفتين في النصف الثاني من الوصيّة ، اختلافاً يدعو إلى موازنة الروايتين للخروج