الصفحه ١٣٩ : مع الحق دائماً وأبداً ، ولا أدلُّ على ما أقول من قوله صلىاللهعليهوآله
: « عليّ مع الحق والحق مع
الصفحه ١٥٣ : ضمن مَن بايعوا عليّاً عليهالسلام ، وقد نقلوا عنه قوله : بخ بخ لك يابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل
الصفحه ١٥٥ : ء والسيّد غير المالك والمعتق ; لكونها تفيد مقصد النبيّ صلىاللهعليهوآله
من قوله : « من كنت مولاه فهذا علي
الصفحه ١٥٦ : الحكم.
أمّا بقية المؤيدات من نفس إطار الحادثة
، فزمنيّاً يمكن القول : بأنّ قرب رحيل النبيّ
الصفحه ١٦٥ : ، ومحكمه ومتشابهه ؟
قال : نعم.
قال : فأخبرني عن قول الله عز وجل : (
وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ
الصفحه ١٨٤ :
أنبياء ، أم أنّ لهم
مقاماً آخر لا يقل أهميّة عن مقام النبوّة ؟
ووجدت الجواب في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٤ :
وأنت إذا تأملت حديث رزيّة الخميس الذي
أشرت إلى إطاره العام لوجدت في قول النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآله
، وفرضية عدم ولادته لا تدفع القول بولادته ، لأنّ أغلب الروايات تحدثت عن خروجه ، باستثناء الروايات
الصفحه ٤٢ : ؟ ولماذا ظلمت ؟ لذلك يمكنني القول : بأنّ الزهراء عليهاالسلام ، هي التي فتحت
الصفحه ٤٣ : الصفوة الطاهرة وشيعتهم ، الذين باركهم رسول الله صلىاللهعليهوآله في عدة أحاديث ، من بينها قوله
الصفحه ٥٧ : الحرب على ساق. فمعناه أنّه ليس للحرب ساق وإنّما المقصد منه اشتدت وحمي وطيسها. كذلك في قوله تعالى
الصفحه ٧١ : المحدّث أو مَن حرّف الرواية قد استعاض عن الأسماء بالقول إنّ كلمة قد خفيت عليه ، وبالجواب الذي جاء من أنّهم
الصفحه ٧٣ : القول من أن المتبقيان أحدهما المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه (٢).
ونظرت حولي فلم أجد فريقاً من
الصفحه ٨٢ : نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ )
(٢). وقوله : (
بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ
الصفحه ٨٣ :
فإنْ قلت في الناجين فالقول واحد
وإنْ قلت في الهلاك حفت عن العدل
إلى أن قال