الصفحه ٢٣٧ : ممّا لم تتبيّنه أنت ولا
أتباع خطّك ، من خلال رؤيتكم للأشياء بعين العصبية المذهبيّة ، لذلك فإنّني أرجو
الصفحه ٩٣ : الأباطيل الواهية ، والظنون التي لا ترقى إلى الحقيقة مهما خلصت ، والكذب الذي ينمّ عن نفاق دفين لا علاج له
الصفحه ٦١ : يمكن أن تكون يد بلا أصابع ؟ وهل يمكن أن تكون هناك أصابع بدون لحم وعظام وعروق وعصب ؟ وهل يمكن أن تكون
الصفحه ٢٥٩ : شروط الاختيار ، وقد ترك أمرها للناس شورى بدليل قوله تعالى : ( وَأَمْرُهُمْ شُورَىٰ بَيْنَهُمْ
وَمِمَّا
الصفحه ١٠٨ : قوله صلىاللهعليهوآله : « من كنتُ مولاه ،
فهذا عليّ مولاه » ، وسيأتي في حلقه لاحقة.
(٢) إشارة إلى
الصفحه ١٨٨ : عن أهل البيت عليهمالسلام ، من يكونون ؟ فوجدت
عند المسلمين قولين :
القول الأول يقول : إنّهم عامّة
الصفحه ٩٧ : ، إنْ كانت تحتاج إلى تفسير ؟ حتّى قلت في نفسي يوماً : تُرى هل كانت الغاية من قوله تعالى ( وَامْسَحُوا
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآله
، في قوله جلّ من قائل : ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ
الصفحه ١٨٦ : بالاحتجاج ، غير أنّ نبيهم ردّ عليهم في قوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ
وَزَادَهُ بَسْطَةً
الصفحه ٢٠٣ : آمَنُوا لَا
تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ
بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ
الصفحه ٢٦٩ : قوله لعبد الله ابن عباس : « كرهوا [ يعني قريش ] أنْ يجمعوا لكم النبوة والخلافة » (١)
، وقريش كما لا
الصفحه ٧٩ : ـ والحنابلة ، وهم مختلفون اختلافاً كبيراً في عديد من الأحكام ، وهذا وحده يكفي للقول بأنّ قول النبي
الصفحه ١١٢ : اختلق لأهل بدر قوله صلىاللهعليهوآله : لعل الله أن يكون قد اطلع على أهل بدر فقال إعملوا ما شئتم فقد
الصفحه ١٣٥ : رؤساؤهم للقتل أو السجن بسبب ذلك.
فلم أتمالك عندما وصل الحديث عند هذا
القول من التدخل فقلت : وأي حجّة
الصفحه ١٣٦ : .
وجاء في قوله تعالى : (
قَالَ مُوسَىٰ لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا