الصفحه ١٤٤ : ، والمعلوم من القرآن الكريم
أنّ الله هدّدها عندما تظاهرت على رسوله ، هدّدها بجبرئيل وصالح المؤمنين والملائكة
الصفحه ١٧٥ :
للباحثين ، وهذا ما
لا يرتضيه إخواننا من أهل السنّة ، ويعتبرون ذلك سبّاً وشتماً.
وإذا كان القرآن
الصفحه ١٨٢ : علي نفسه : « ليس منّا من سوّى
بيننا وبين أعدائنا » (٢).
ثمّ إنّ القرآن الكريم عندما تكلّم عن
الصحابة
الصفحه ١٨٣ : !!
القرآن
الكريم يكشف حقائق بعض الصحابة
وحتّى لا يتوهّم معاندٌ في آيات
المنافقين ، ويحاول فصْلَهم عن
الصفحه ٢٠١ : القرآن الكريم أقليّة لا يتجاوزُ عددهم الاثنى
عشر رجلا ، وهؤلاء هم المخلصون الذين لم ينفضّوا إلى اللّهو
الصفحه ٢٠٣ : الصحابة إلى مثلها بعد ذلك.
كلا ، فإنّ القرآن الكريم يوقفنّا على
حقائق مذهلة ، فقد سجَّلَ الله سبحانه
الصفحه ٢٠٥ : أطلقوا أرجلهم للرّيح ، وهربوا غير مُلتفتين
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم!!
فالقرآن الكريم
الصفحه ٢٥٤ : عنها القرآن الكريم في أواخر السور بقوله : ( إِذَا
جَاءَ نَصْرُ اللّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ
الصفحه ٢٨٤ : الإسلامي ، بل هو المفسّر والمبيّن للمصدر الأوّل ألا وهو
القرآن الكريم ، بقىّ ممنوعاً ومحرَّماً على عهدهم
الصفحه ٢٩٥ : هؤلاء القوم
فلا وجه للمقارنة ، إذ إنّهم كتبوا كتباً من عند أنفسهم لتحريف كتاب الله ، فقد
جاء في القرآن
الصفحه ٣٠٥ : العلم عنه ، وهم
يؤيّدونه في كلّ ما يقول ، بدعوى أنّ حجّته من القرآن الكريم ، إذ يقول تعالى
لرسوله
الصفحه ٣٠٨ : للخليفة الثاني عمر تاريخاً حافلا
من اجتهاده مُقابل النّصوص الصريحة من القرآن الكريم ، والسنّة النبويّة
الصفحه ٣٢٠ : ) في قطع العطاء الذي جعله القرآن الكريم للمؤلّفة
قلوبهم ، كان في مقدّمة الأحكام التي قال بها عمر تبعاً
الصفحه ٣٢٥ : القرآن الكريم والسنّة النبويّة.
فقد جاء في صحيح مسلم في كتاب الطّلاق
باب طلاق الثّلاث عن ابن عبّاس قال
الصفحه ٣٤٤ : الدّهاة الذين قال في حقّهم القرآن الكريم : ( وَقَدْ
مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإنْ