الصفحه ١٧٧ :
منها :
١ ـ كتاب « محمد في الكتاب المقدّس »
للبروفسور عبد الأحد داود ، القس الذي اعتنق الإسلام
الصفحه ١٨٥ : لفظ ( فارقليطا
) فيهما بمعنى أحمد ومحمد فقال لي : إعلم يا بني أن العلماء والمترجمين المسيحيين
قبل ظهور
الصفحه ٢٠٢ : عمرهما. ثم أن عيسى ( عليه السلام ) أرسل
إلى بني إسرائيل فقام يدعوهم إلى دين التوحيد ، وكان يدعوهم إلى
الصفحه ٤٤ :
بين سنة ٥٢ ـ ٥٣
ميلادية وكتبها في كورنثوس.
٣ ـ رسالته إلى أهل تسالونيكي الثانية :
وهي كتبت بعد
الصفحه ١٩٦ : غلبهم
سيغلبون في بعض سنين ) (٢).
والصفة الأخرى التي يتميز بها القرآن هي
بلاغته وفصاحته التي تحدى بها
الصفحه ٣٩ :
الاسكندرية. وأما زمن كتابة هذا الإنجيل فيحتمل أنه كتب بين سنة ٩٦ ـ ١٠٠ ميلادية.
وإذا عرف زمان شهادة يوحنا
الصفحه ٦٨ : ( العهد الجديد ).
ولادته وحياته ( عليه السلام ) :
لقد أختلف العلماء المسيحيون في سنة
ولادة المسيح
الصفحه ٦٩ :
الأرجح أنه مات حوالي عام ٧٥٠ لتأسيس روما ، الذي تقابل سنة ٤ ق. م.
إذن فميلاد المسيح ( عليه السلام ) تم
الصفحه ٧١ :
البعض منها إلا
الاسم فقط.
وتنتقل الأناجيل بعد ذلك لذكر يسوع
المسيح ( عليه السلام ) وهو في سن
الصفحه ٣٥ : يتراوح بين
سنة ٦٤ م وسنة ٧٠ م.
وفي هذا الصدد يقول الأب ( إيرينيوس ) أحد
آباء الكنيسة الأولين أن مرقس
الصفحه ٣٧ : الإنجيل بوقت
قصير ، ويرجح أن سفر أعمال الرسل كتب سنة ٦٢ أو ٦٣ ميلادية ولهذا يحتمل علماء الكتاب
المقدس أنه
الصفحه ٤١ : المعلومات المتوفرة عن شخصية بولس
موزعة بين سفر أعمال الرسل ورسائله.
ولد بولس في طرسوس من قيلقيية في السنة
الصفحه ٤٣ : وقبرص ورومية
وربما أيضا إسبانيا ، وكانت خاتمة حياته أنه استشهد في روما سنة ٦٧ م (١).
وفي الحقيقة
الصفحه ٤٥ :
١٢ ـ رسالته إلى تيموثاوس الأولى : كتبت
بين سنة ٦٤ ـ ٦٦ ميلادية من مقدونية.
١٣ ـ رسالته إلى
الصفحه ٥٠ : بين سنة ٩٠ ـ ١٠٠
ميلادية ، والرسالة مقالة أو عظة أكثر منها رسالة ، ويبدو أنها كتبت دحضا لبعض
الآرا