الصفحه ٢٢٨ : .
ـ الاعلام في نصرة الإسلام ... فخر
الإسلام محمد صادق.
ـ السيرة الحلبية ... العلامة علي بن
برهان الدين
الصفحه ١٤٥ : ) وأجداده
هو كالتالي : محمد بن عبد الله وبن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب
بن كعب بن لؤي بن
الصفحه ١٥٥ : ، وبارك لنا في بلدنا الذي نحن فيه ، وأن ابن أخي محمد بن عبد
الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لا يوازن برجل
الصفحه ١٤٦ : بينها قبيلة قريش التي حظيت بشهرة كبيرة ، ومنها
عشيرة بني هاشم التي انحدر منها الرسول الأعظم محمد بن عبد
الصفحه ١٨٦ : المؤدي إلى الله؟ فأجاب : يا بني إني قد اطلعت على هذه الحقيقة
في أواخر عمري وأنا شيخ كبير السن وفي الحقيقة
الصفحه ١٨٧ : ، على أني أشهدك يوم
القيامة بأني باطنا من المسلمين والتابعين لسيد المرسلين محمد ( صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٧٤ : لبى نداء ربه في السنة الحادية عشرة للهجرة. وعمره الشريف ثلاث
وستون سنة ، وبذلك تنتهي الحياة الأرضية
الصفحه ٥٩ :
يذكر النبي الخاتم
محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) صريحا باسمه.
وأصل هذا الكتاب قد عثر عليه
الصفحه ١٤٧ :
يقارب سنة ( ٥٧٠ م ) (١).
وولد الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم
) وهو يتيم الأب إذ أن أباه توفي
الصفحه ١٥٤ : أصابهم من تجارتهم هذه فينقل عنه أنه قال لقد
ربحنا في هذه الرحلة ما لم نربحه من أربعين سنة ببركة محمد
الصفحه ١٥١ :
إلى الأنصار لنشر
دعوته ، وكان أبو طالب معروفا بين أهل مكة بجوده وكرمه ، فهو سيد بني هاشم ، ومع
أنه
الصفحه ٢١ : والأدبية
التي تناسب جميع بني البشر في كل الأزمنة. وفي الكتاب المقدس جميع أنواع الكتابة
من نثر وشعر ، وتاريخ
الصفحه ١٤٩ : عليه وآله وسلم ) بعد بعثته أنه كان يقول لأصحابه أنا أعربكم
أي أفصحكم عربية ، أنا قرشي واسترضعت في بني
الصفحه ١٧١ : سوى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ووصيه
علي بن أبي طالب وبعض المسلمين ، ثم هاجر النبي ( صلى الله
الصفحه ١٨٤ :
وامتدت مدة دراستي عنده إلى السنة
الثامنة عشرة تقريبا ، وفي أحد الأيام نزل بالمطران الكبير مرض