الصفحه ١٥٤ : الله عليه وآله وسلم ) عمه بذلك فقال له : أن هذا رزق
ساقه الله إليك (١).
فقبل الرسول ( صلى الله عليه
الصفحه ١٥٨ :
وأخبروه بما اتفقوا
عليه ، فقال لهم هلموا إلي ثوبا كبيرا فأخذ الحجر ووضعه فيه بيده ، ثم ألتفت إلى
الصفحه ٣٤ : الإزائية وذلك لأنها متشابهة إلى حد كبير.
و يتميز هذا الإنجيل عن الأناجيل
الثلاثة الباقية بأنه يحكي حوادث
الصفحه ١٤٧ :
يقارب سنة ( ٥٧٠ م ) (١).
وولد الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم
) وهو يتيم الأب إذ أن أباه توفي
الصفحه ٥٥ : إليها رسائل الإناء
المصطفى بولس الرسول وهي أربعة عشر رسالة ... عدا الرسالة التي قال البعض عنها خطأ
الصفحه ٢١٦ : خير منه ، وهذا ما يؤكد عليه
الإسلام ، فهذا وصي رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) علي ابن أبي طالب
الصفحه ١٥٦ : قمة في الأخلاق والوفاء والتضحية ، وكان الرسول ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) يجل قدرها ، ويعظم منزلتها
الصفحه ٢٠٢ : ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) إذ ينقل البشارة عن لسان عيسى ( عليه السلام ) بقوله تعالى : ( وإذ قال
عيسى
الصفحه ١٠٢ : البنطي ، تألم وقبر ، وقام في اليوم الثالث كما في
الكتب ، وصعد إلى السماء وجلس عن يمين الأب ، وسيأتي بمجد
الصفحه ٣٩ :
تماما عن بقية الأناجيل كما ذكرنا ، إذ أنه يجسد بوضوح الناحية الإلهية من حياة
يسوع المسيح ( عليه السلام
الصفحه ٥٢ : مثلا حسب أوزابيوس قد دفعه
إلى التدوين المستمعون لبطرس الرسول الذي وجد نفسه أمام الأمر الواقع ، فبطرس
الصفحه ١٣٤ : هذا فإن العهد الجديد يصف المسيح الإله بأنه ضعيف ومهزوز
، فهو يتوسل إلى ( الأب ) لتعبر عنه هذه الكأس
الصفحه ١٧٥ : إلى هذا المعنى في آيات كثيرة منها قوله تعالى ( الذين يتبعون الرسول الأمي الذي يجدونه مكتوبا
عندهم في
الصفحه ١٨٢ : الرسول الأكرم محمد ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) (١).
وأكتفي بهذه القرائن على أن المحققين قد
ذكروا قرائن
الصفحه ١٦٢ : تلكم رسول الله ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) قائلا : أن الرائد لا يكذب أهله ، والله الذي لا إله إلا هو