الصفحه ١٩١ : السماوي هو أتم وأقوى
__________________
(١) والحادثة
باختصار : أن المشركين اجتمعوا إلى رسول الله
الصفحه ١٧٦ : وفق أهوائهم ، لإبعاد أتباعهم عن قبول الحق والإيمان بالنبي
الخاتم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، والباحث
الصفحه ٥٠ :
الرابع إلا أن فيها
تباينا أساسيا عنه ، ولذا اختلف في نسبتها إلى يوحنا الرسول.
ويعتقد أنها كتبت
الصفحه ١٤٢ : ذهني عن
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والقرآن والشريعة الإسلامية ، فالنبي ( صلى
الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٦٤ : أشخاص متحمسين في
الحركة المسيحية المبكرة وأنها تعطينا فقط جانبا واحدا من القصة وهي إلى درجة
كبيرة نتاجات
الصفحه ٢١٢ : يميز الناس بينها وبين الخمر الجيدة لسكرهم. فلا
أدري هل جاء السيد المسيح ( عليه السلام ) لتنوير العقول
الصفحه ١٦٤ : الرسول وحاميه وأبلغوا تهديدهم
للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بواسطته وقالوا : يا أبا طالب ، إن لك سنا
الصفحه ١٥٢ : تمر من هذا المكان فلا يكلمهم الراهب بشئ ، ولكنه في هذه
المرة ، عندما رأى الرسول ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٩ :
يذكر النبي الخاتم
محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) صريحا باسمه.
وأصل هذا الكتاب قد عثر عليه
الصفحه ١٩٠ : والنبوة والدعوة إلى
الدين الإلهي الخاتم طالبه قومه بالمعاجز والآيات لإثبات صدق دعواه ، وكان الرسول
( صلى
الصفحه ٣٨ : بين علماء الكتاب المقدس ،
فذهب البعض إلى أن كاتبه هو يوحنا ابن زبدي الرسول وأحد التلاميذ المقربين جدا
الصفحه ٤٨ :
زوجته من مكان لآخر.
وللأسف فإن الكتاب المقدس لا يخبرنا عن
أتعاب وأقوال هذا الرسول إلا قليلا في أعمال
الصفحه ١٥٩ :
بمثل ما نعته لك ، ويقولون
يبق نبي غيره (١).
وكما ذكرت فإن الرسول ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) كان
الصفحه ٨٩ : ويوحنا الرسولين ) لا
تتحدث ولا تشير إلى خطيئة آدم ( عليه السلام ) أبدا ، بل حتى مرقس ( تلميذ الوصي
الصفحه ٤٧ :
السفر لوثر إذ يقول
أنها تناقض تعليم بولس عن التبرير بالإيمان والمحبة للمخلص يسوع ( عليه السلام