الصفحه ١٩٠ :
والنبي الأكرم ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) لم يكن مستثنى من هذا الأمر ، فإنه عندما صدع بالرسالة
الصفحه ٦ :
الاهداء
إلى
الذوات المقدسة ، والأرواح الطاهرة لجميع الأنبياء والمرسلين من آدم ( عليه السلام
الصفحه ١٢ : التي كانت تأمر بها الكنيسة ولإعلان التوبة وطلب المغفرة ، وفي
أحسن الأحوال الاستماع إلى بعض النصائح
الصفحه ٣٤ : فذهب
البعض إلى أنه كتب أولا بالعبرانية أو الآرامية ( التي كانت لغة فلسطين في تلك
الأيام ) وترجم بعد ذلك
الصفحه ٤٥ :
١٢ ـ رسالته إلى تيموثاوس الأولى : كتبت
بين سنة ٦٤ ـ ٦٦ ميلادية من مقدونية.
١٣ ـ رسالته إلى
الصفحه ٦٣ : يوحنا فيذكر
أن عيسى ( عليه السلام ) هو الذي حمل صليبه إلى جلجثة.
٣ ـ أن المسيح ( عليه السلام ) بعد
الصفحه ٧٧ : بتفصيل عجيب كأنه كان معهم ( لو : ٢٤ ـ ١٣ ـ ٣٣ ). ويردف
لوقا قائلا : ( ورجعا إلى أورشليم ووجدا الأحد عشر
الصفحه ١٠٢ : ، وأؤمن برب واحد يسوع المسيح ابن الله
الوحيد المولود من الأب قبل كل الدهور ، إله من إله ، نور من نور ، إله
الصفحه ١٠٨ : إله العالم السفلي ، وحملت ( أيزيس ) من ( أوزيريس
) بعد موته ، وولدت له هورس ، وكانت عبادة الإله
الصفحه ١٤٦ : ، وهبط بهما في ذلك الوادي العميق الخالي من الماء والعشب ( مكة ) ثم أن يد
العناية الإلهية امتدت إلى تلك
الصفحه ١٤٧ :
يقارب سنة ( ٥٧٠ م ) (١).
وولد الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم
) وهو يتيم الأب إذ أن أباه توفي
الصفحه ١٦٧ : إلى موفدي قريش
وقال ، انطلقا فلا والله فلا أسلمهم إليكما ، ورد إليهم هداياهم (١).
وتنقل الكتب
الصفحه ١٨٤ :
وامتدت مدة دراستي عنده إلى السنة
الثامنة عشرة تقريبا ، وفي أحد الأيام نزل بالمطران الكبير مرض
الصفحه ١٦ :
بحق المسيح وأمه ( عليهما
السلام ) من حيث مدحهم وتعظيمهم كل ذلك أدى إلى أن تتحول تلك البغضاء وذلك
الصفحه ٢٩ : بعهديه نتطرق فيه إلى العهد القديم بشكل موسع ، ولكن لا بد هنا من
الإشارة إلى بعض النقاط التي أوقفتني من