الصفحه ٨٧ :
وأنما ظهرت هذه
العقيدة من رسائل بولس ولا سيما رسالته إلى الرومانيين ، فهو يقول في ( ٥ : ١٢ ) (
من
الصفحه ١٤٥ :
حياة النبي محمد (ص)
أن نسبه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يعود
إلى عدنان الذي ينتهي نسبه إلى
الصفحه ١٥٣ :
شبابه
لقد كان النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) لما يتصف به من الصفات الحميدة والأخلاق الكريمة
الصفحه ١٥٩ :
بمثل ما نعته لك ، ويقولون
يبق نبي غيره (١).
وكما ذكرت فإن الرسول ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) كان
الصفحه ٢٠٢ : الجارية في الحياة الدنيوية الطبيعية للبشر ، يأكلان ويشربان وفيهما
ما في سائر الناس من عوارض الوجود إلى آخر
الصفحه ١٠ :
تعلمت الكثير من
الأمور ، فالأجواء الروحية في الكنيسة وكذلك تشجيع ودعم الأهل ، أضف إلى ذلك حب
الصفحه ٤٣ :
فبدأ تبشيره إلى جميع الأمم في آسيا
وأوربا فذهب إلى بلاد العرب وفلسطين وسوريا ولبنان وتركيا ويونان
الصفحه ٥٠ :
الرابع إلا أن فيها
تباينا أساسيا عنه ، ولذا اختلف في نسبتها إلى يوحنا الرسول.
ويعتقد أنها كتبت
الصفحه ٥٩ :
يذكر النبي الخاتم
محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) صريحا باسمه.
وأصل هذا الكتاب قد عثر عليه
الصفحه ٦١ : إلى الكنيسة الأولى وحتى القرن الرابع؟ ) ، فإنه إذن من اختيار البشر ، والبشر
معرضون للصواب والخطأ
الصفحه ١٤٢ :
فهو كاذب ، وهو ما
تعلمته من الكنيسة منذ الطفولة ، وأما ما يتعلق بشخص النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٥ : ، ولكنها كانت ترفضهم الواحد بعد الآخر ، ولكن بعد ما سمعت ورأت من
صفات وأخلاق النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٨ :
وأخبروه بما اتفقوا
عليه ، فقال لهم هلموا إلي ثوبا كبيرا فأخذ الحجر ووضعه فيه بيده ، ثم ألتفت إلى
الصفحه ١٧٦ :
فالقرآن الكريم احتج على أهل الكتاب بأن
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قد بشر به في التوراة
الصفحه ١٧٩ :
الآنفة الذكر من
إنجيل يوحنا كلها تشير إلى النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولكن علماء
الكتاب