الصفحه ٤٤ :
بين سنة ٥٢ ـ ٥٣
ميلادية وكتبها في كورنثوس.
٣ ـ رسالته إلى أهل تسالونيكي الثانية :
وهي كتبت بعد
الصفحه ٥٧ :
الموحاة من قبله ،
وأما الحقائق الدنيوية التي ليست من حقل الحقائق الإلهية فيمكن للكاتب أن يخطأ
فيها
الصفحه ١٥٧ :
لم يعبد صنما قط
طوال حياته ، وأما سيرته ( صلى الله عليه وآله وسلم ) منذ زواجه من خديجة وحتى
الصفحه ١٦٢ :
فدعا النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم )
سادة عبد المطلب وشيوخهم إلى مأدبة ، ولما فرغوا من الطعام
الصفحه ١٦٣ : ،
فرأوا في دعوة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) تحديا لدينهم وإساءة لآلهتهم
وأصنامهم ، وتهديدا لمصالحهم
الصفحه ١٦٤ :
وآله وسلم ) وتعامله
وفصاحته ، كانت الناس تندفع إلى قبول هذا الدين الجديد ، فأصبح له أنصار وأتباع
الصفحه ١٦٨ :
شيئا ، ولا يبتاعوا
منهم (١).
فلما فعلت قريش ذلك انحاز بنو هاشم وبنو
المطلب إلى أبي طالب ، فأمرهم
الصفحه ١٦٩ : ليس فيها حرف إلا جملة ( باسمك اللهم ) كما أخبرهم النبي (
صلى الله عليه وآله وسلم ) ، ولكن رغم ذلك بم
الصفحه ٢٢٠ :
القوة إلى الفعل ، فنستطيع تشبيه الشريعة والتكاليف الإلهية بالسلم الذي يتمكن من
خلاله الإنسان للوصول إلى
الصفحه ١٥٠ : عليه وآله وسلم ) والبركات
والمعجزات التي رافقته منذ ولادته ( صلى الله عليه وآله وسلم ) تدفع جده إلى
الصفحه ١٥٤ :
وعرضت عليه العمل
معها قائلة له أني دعاني إلى البعثة إليك ما بلغني من صدق حديثك وعظم أمانتك ، وكرم
الصفحه ١٦١ :
الناس إلى الإسلام
بالخفاء ، من خلال اتصاله الشخصي بمن يراه مؤهلا وصالحا للدعوة ومستعدا لقبول
النور
الصفحه ١٩١ :
الشريفة من ذكر
معاجز النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والإشارة إليها تفصيلا أو إجمالا ، ومن
الصفحه ١٣ : وآله وسلم ). وأن القرآن وهو الكتاب الذي
يزعمون أنه سماوي ومقدس كان والدي يقول أنه من كتابة وتأليف محمد
الصفحه ٤٢ : من طبعه أنه لا ينقاد إلى الاتفاق مع الذين
يخالفونه ، على أن الله قهر عنفه الطبيعي وحدة خلقه