الصفحه ١٧٧ :
____________
١ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « أُوحي إليّ
في علي ثلاث : إنّه سيد المسلمين
الصفحه ١٧ : للفخر الرازي : ج٢٧ : ١٦٦ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّه قال :
ـ « من مات على حبِّ آل محمّد مات
الصفحه ٢٠٢ :
من بني أحمد ما كان فعل
وانظر إلى جدّته هند أم معاوية زوجة أبي
سفيان ، تأمر بقتل حمزة غدراً
الصفحه ٢٠٥ :
وما يؤدّي إلى
غرضهم.
وهم يعترفون بفضلي وعلمي وقوتي على هذا
الأمر ، وذلك كما قال عمر لي في مرض
الصفحه ٢٣٠ : والدنيا (١).
ثمّ كتب : إذا جاءكم كتابي هذا فادعوا
الناس إلى الرواية في فضائل الصحابة والخلفاء الأوّليين
الصفحه ٢٥٢ :
تتكلّمون عنهم قد
ماتوا وذهبوا إلى ربهم وقد قال تعالى : ( تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ
خَلَتْ لَها ما
الصفحه ٨ : ، وهذا ديدن الذين لا
يتهيّبون بعد معرفة الحقّ أن ينزلوا من أضفى عليهم المجتمع هالة من القداسة إلى
منزلتهم
الصفحه ٣٣ : لهم ،
وفي نهاية الكتاب وجدت فتوى بقتل الشيعة وكلّ من يخالف مذهب العامة.
لذلك قرّرت أن أذهب إلى هذا
الصفحه ٣٥ :
وكان المصلّون قد تجمّعوا حولنا ،
فقادني إلى غرفة بجانب المصلّى وقد دخل معنا جمع غفير من المصلين
الصفحه ٦٣ : :
ـ ( وَوَرِثَ سـلَيْمانُ
داوُدَ )
(١).
ـ ( يرِثُنِي وَيـرِثُ
مِنْ آلِ يَعْقـوبَ )
(٢).
ـ ( يُوصِـيكُمُ اللهُ
الصفحه ٩٢ : ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) : يا أيّها الرسول بلّغ ما أُنزل إليك من ربّك أن عليّاً
مولى المؤمنين وإن لم
الصفحه ٩٩ : موجوداً بسبب ذهابه إلى أهله في السنح ، فكان لابدّ أن أنتظره ريثما
يحضر لنتابع الخطّة معاً ، ولذلك حملت
الصفحه ١٠٠ :
الأنصار ، وقد شهدا
بدراً وكانا ذاهبين إلى المسجد ليستعلما عن حال رسول الله ، وعندما أخبرناهما أنّ
الصفحه ١١٣ : المدينة إلى أن قتل عثمان ، فانتقل إلى الشام
وعاش في كنف معاوية ومات سنة أربعين للهجرة ، روى عنه جماعة من
الصفحه ١٤٠ :
معارضة
الصحابة :
ج ـ عند وصولي إلى الخلافة وتوزيعي
الأعطيات سُرّ الناس ، لأنّهم كانوا يعيشون