الإسلامي على حد سواء ، من أفغانستان وباكستان إلى مصر والجزائر.. وما بين اليمن وحتى العراق.. ومن الشيشان والبلقان حتى برج التجارة العالمي في نيويورك وملفاتها في واشنطن ، والحرب الصليبية الثانية على الإسلام باسم ( الإرهاب )..
إنّه الحقد العجيب ، والحسد الغريب ، يحقدون علينا كأمة فيكفرونا ويقتلونا ، ويحسدون الآخرين على ما هم فيه فيدمروهم ويقتلوهم بلا سبب ولا ذنب.. وبدم بارد وأساليب همجية يندى لها جبين الإنسانية لماذا ؟ لست أدري.
نعم ، إنّها السلفية البغيضة.. ونسختها المعدَّلة وراثياً : الوهابية المقيتة ، فما هي السلفية ، ومن هم الوهابيون في هذا الزمان ؟
١٧