الصفحه ١١٨ :
إلى أن تقول : «وحاول
المختار بن أبي عبيدة الثقفي أن ينتزع علياً من حياة التعبّد والاشتغال
الصفحه ١٢١ :
ومنهم.
أما ترىٰ ما أنت فيه من الجهل
والغرّة ؟ وما الناس فيه من البلاء والفتنة ؟! قد ابتليتهم
الصفحه ٥ : الطاهرين عليهمالسلام
نعيش أروع معالم الكمال البشري، وأسمىٰ آيات العظمة الإنسانية، ونتابع سلسلة من المواقف
الصفحه ٧٠ : ، فرويداً لا يغرنكم ، فما أكثر من يعجزه تناول الدنيا وركوب الحرام فيها ، لضعف بنيته ومهانته وجبن قلبه
الصفحه ٣٥ :
عشرين رجلاً يحبوننا أهل البيت »
كما قال الإمام زين العابدين عليهالسلام
(١) ، ولم يبقَ من خيار
الصفحه ٣٦ : يتحرك إلّا تحت إشارته وتلقّي الضوء الأخضر منه ، وهكذا بين مشرّق ومغرّب ويمين ويسار.
أمام هذه المفارقات
الصفحه ٣٨ :
أو انفعل فيه.
وكان من هذه الآثار الأرقام التالية :
* (كان القرّاء لا
يخرجون إلىٰ مكة حتىٰ
الصفحه ٥٦ : السعادة الروحية أركز وأمتن ، وأجلّ في نفوس أهلها من السعادة المادية المعروفة.
سأل عبدالملك يوماً الإمام
الصفحه ١٠٧ : من المؤمنين هرباً من (إسراف) الجيش الأموي ووحشيته وبربريته. وكان ممن لاذ به من الأمويين عائلة مروان
الصفحه ١٢٠ : الله في
كتابه : (
فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَٰذَا
الصفحه ٨ : لطخت وجه التاريخ.
نقول ، إنّ «التاريخ الأسود» الذي كتبته
السلطة الأموية الحاكمة ، لم يبق للمؤرخين من
الصفحه ٢٨ :
فقال الإمام علي بن الحسين عليهالسلام : «
( مَا أَصَابَ مِن
مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا
الصفحه ٣١ :
نفسه في مكانه ، وإنّما
درس القضية أو قرأها من خارج الظرفين الزماني والمكاني ، وراح يسبح في
الصفحه ٤٨ : لكشف الجرم الكبير وفضحه
والدعوة لقطع اليد التي نفّذته ، وأمام من ؟ وبدموع من ؟
بدموع الثائر المفجوع
الصفحه ٥٢ :
ما ينتظر من أمثال
الإمام السجاد عليهالسلام
هو أكبر من المناقبية والفضيلة والكرامة ، وإنّما العمل