الصفحه ٨٩ : يفعل بعض من يدّعون الوصاية علىٰ الناس والحديث نيابة عن المطلق ، ولسبب بسيط ومعلوم طبعاً أنّ حقّ الله
الصفحه ١٢٣ :
« لقد سهّلت له طريق الغيّ بدنوّك منه ،
وأنك سوف تُسأل عمّا أخذت بإعانتك علىٰ ظلم الظلمة.. »
الذين
الصفحه ١١٥ :
غير طاعة الله... »
(١).
قد يتصوّر بعض الناس من ذوي المكانة في
المجتمع أنّ اصطحاب أولئك
الصفحه ٢٦ : ، والسُنّة النبوية الشريفة روايةً وتدويناً في عصر كانت ما تزال كتابة الحديث فيه تتأثر بما سلف من سياسة المنع
الصفحه ٦٦ : حدّين : بُعد الذات التي هي ألدُّ أعداء المرء (١) من جهة ، وهي كرامته
وكبرياؤه وعزّته من جهة اُخرىٰ
الصفحه ١١٣ : ويأخذان علىٰ أيدي من يحاول التعريض به أو الحديث عن جرائمه...
ولعلّ الزيارة الشهيرة المعروفة بزيارة
«عرفة
الصفحه ٢٤ : ، يذبّحون أبناءهم ويستحيون نساءهم ، وأمست العرب تفتخر علىٰ العجم بأنّ محمداً منها ، وأمسىٰ آل محمد مقهورين
الصفحه ٢٥ : (٣) ، وغيرهم كثير.
هذا وقد كانت مدرسته تعجّ بكبار أهل العلم
من حاضرة العلم الاُولىٰ في بلاد الإسلام ، يحملون
الصفحه ٦٩ : ، وأما الكلاب فيهرّون علىٰ الناس بألسنتهم ، فيكرمهم الناس من شرّها ، وأما الخنازير فهؤلاء المخنّثون
الصفحه ٢١ : ، وقالت لابن زياد : «
يا ابن زياد ، حسبُك منّا ما أخذت ، أما رويتَ من دمائنا ؟ وهل أبقيت مِنّا أحداً
الصفحه ٢٣ : مع عمّاته وخالاته من بلد إلىٰ بلد ، ورأس ابن الزهراء أبيه أمامهنّ «
علىٰ السنان يُهدى »...
إنّه
الصفحه ٨٢ : ثوباً صلّيتُ فيه »
(٢).
وهذا يعني أنه عليهالسلام كان يعتقد أن من
سيرتدي ثوبه هذا سيكون مسروراً
الصفحه ٩٧ :
كل ذلك من القرآن
الكريم والحديث الشريف والسُنّة النبوية المطهّرة...
ولم يفُت الإمام
الصفحه ٢٢ :
نفسي ، أنا ابن مكّة ومِنىٰ ، أنا
ابن مروة والصفا ، أنا ابن محمد المصطفىٰ... أنا ابن من علا
الصفحه ١٢ : (١) ، وذلك في النصف الأول من شهر محرم الحرام سنة خمس وتسعين للهجرة ، وقيل قبل ذلك أو بعده بقليل...
عاش