الصفحه ٣٦ : أو المفترقات لابدّ
من القول أن الطريق الأفضل لأن يستكمل الإمام كافة أهدافه ، كان عليه توزيع الأدوار
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، تكون الكارثة أكبر والرزيّة أدهىٰ علىٰ الإمام السجاد عليهالسلام ، لأنّه سيواجه صعوبة بالغة في
الصفحه ٩٦ : عليك ، وإن كان ما يدّعيه باطلاً ، رفقت به وردعته وناشدته بدينه ، وكسرت حدّته عنك بذكر الله ، لأنّ لفظة
الصفحه ٩٨ : ، لأنّها لم تشدّ الإنسان إلىٰ
خالقه
_______________________
(١)
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ـ الصادر
الصفحه ٧٠ : المقطوعة البليغة التالية :
٥ ـ « إذا رأيتم الرجل قد
حسُنَ سمتُه وهديه ، وتمادىٰ في منطقه وتخاضع في حركاته
الصفحه ١٨ : النار »
فيما يسمع إخوته وأبناء عمومته وأصحاب أبيه ينشدون في حومة الوغىٰ ويهتفون :
* إذا لم يكن
الصفحه ٦٩ :
أهل الدنيا ، يحبّ كلّ واحدٍ منهم أن
يَغلِب ولا يُغلَب ، وأما الذئاب فتُجّاركم يذمّون إذا اشتروا
الصفحه ٧٧ :
وكما كان عليهالسلام
يرتعد من خشية الله أثناء عبادته إذ كان يصفّر وجهه إذا توضّأ للصلاة ـ كما
الصفحه ١٠٤ :
أحياناً أصعب وأعقد
من لحظات المواجهة الساخنة الواضحة مع الأعداء ، وخاصة إذا كان رمز هذا النوع من
الصفحه ٥ : التي
تحمل في ذاتها كل مبررات البقاء والخلود ، معالم طريق، ومنارات هدىٰ، وبيّنات
مجد لا يضاهىٰ.. ذلك إذا
الصفحه ٣٠ : يعني أن كلّاً من هذين الصنفين ـ إذا
أحسنّا الظن بهما ـ لم يضع
الصفحه ٤٦ : ، فكيف إذا كان المفجوع باكياً فعلاً وليس متباكياً ، كما هو حال الإمام عليهالسلام
!!
٤ ـ وحين تختلط
الصفحه ٤٧ : وصدقا.. » ثمّ يرفع رأسه وإذا
بلحيته ووجهه مخضبان بدموع عينيه ، فيقول له أحد أصحابه : أما آن لحزنك أن
الصفحه ٥٢ : :
تهدّدني بجبارٍ عنيد
وها أنا ذاك جبار عنيدُ
إذا لاقيت ربك يوم حشرٍ
الصفحه ٥٨ : بالله تعالىٰ وتذكيرهم بعظمته وجبروته ، وتحذيرهم من الكفر به وتجاوز حدوده... خاصة إذا كان مثالها مصداقاً