الصفحه ٧٨ : ذلك عليهم دون علمهم ، ودون أن يعاقبهم أو يُقرّعهم أو يحاسبهم حتىٰ إذا جاء عيد الفطر جمعهم ، وأخذ
الصفحه ٨٠ : ، فكان يحمل له من طعامه إلىٰ عياله ، وإذا أتاه سائل يسأله كان يجيب : «
مرحباً بمن يحمل زادي إلىٰ الآخرة
الصفحه ٨٢ : المشهورة : « مرحباً بمن يحمل زادي إلىٰ الآخرة ».
وعن زهده في الحياة الدنيا وترفعه
علىٰ حطامها ومتاعها
الصفحه ٩٩ :
أولاً ، ولأنّها جاءت
من فوق الإنسان وليس من داخله ، ولأنّها اهتمت بالطرح المفاهيمي دون التأكيد
الصفحه ٣٨ : يخرج علي بن الحسين ، ومعه ألف راكب).
* (كان القوم لا
يخرجون من مكة حتىٰ يخرج علي بن الحسين سيد
الصفحه ٩٤ : محشوراً فيه في أغلب الأحيان وخاصة إذا كان في موقع السلطة ، عشيرته التي ينتمي إليها ، أم مبادؤه التي رفعها
الصفحه ٨ : جعلت منه رمزاً منغّصاً ، وهاجساً مرعباً لسلطة الباطل ، ووجهاً لوجه أمام قوم غلاظ نزع الله من قلوبهم
الصفحه ٢٠ : ، ويكذّب الفاجر ، وهو غيرنا ياابن مرجانة.. ».
فقال : «فكيف رأيت صنع الله بأهل بيتكِ ؟»
، قالت : «
قوم
الصفحه ٤٢ : الندبة المعروفة
:
ويصيح واذلّاه أين عشيرتي
وسراة قومي أين أهل ودادي
وبين
الصفحه ١٠٠ : قوم أن تكونوا كبار آخرين »
(١) ، فإنّما يريد التأكيد علىٰ دور الشباب في صناعة المستقبل ودور العلم في
الصفحه ١٢٣ : ).. « لكلِّ واحد منهما آفات ، وإذا سلما من الآفات فالكلام أفضل من السكوت »
وأضاف : «
لأنّ الله عزَّ وجلّ ، ما
الصفحه ٣٩ :
إذا رأته قريش قال قائلها
إلى مناقب هذا ينتهي الكرمُ
وليس
الصفحه ١١٤ : جناياتهم لأنّ تقديم أيّ خدمةٍ لهم وإن كانت ضئيلة جدّاً يكون ـ بقدره ـ تمكيناً ومعاضدةً لهم ، فراح
الصفحه ١١ : (٢).
وقد عُرف بين المؤرخين والمحدّثين بابن
الخيرتين ؛ لأنّ أباه هو الحسين بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام
الصفحه ١٦ : )
هذه تدلُّ علىٰ اشتراكه في القتال ، لأنّها تُقال لمن حُمل من المعركة بعد أن قاتل وأُثخن بالجراح