الصفحه ٢٠ : حادّة بينهما وبين الطاغية عبيد الله بن زياد ، قولاً لا يمكن أن يقوله ثائر مغلوب منكسر في مثل موقعهما
الصفحه ٣٢ : بين مرحلتين فاصلتين في عمل أئمة أهل البيت عليهمالسلام
:
الاُولىٰ :
مرحلة التصدّي والصراع السياسي
الصفحه ٣٤ : ء مقاليد الاُمور بيد الصبيان والغلمان ، يعبثون بمقدرات البلاد والعباد.
٤ ـ العمل بدقّة في مقطع زمني بالغ
الصفحه ٤٢ :
:
وكما ارتبك بعض المؤرخين في تفسير دور
الإمام السجاد عليهالسلام
في ريادة مشروع المعارضة للسلطة الأموية
الصفحه ٧٥ :
التعالي عليهم
ومعاملتهم معاملة إنسانية ، أي بآدمية ورفق كما هو شأن القيم الإسلامية في النظر
الصفحه ٧٨ : ء ، ولم يكن يرغب في تدوينها للتسويق السياسي والتجارة ، وإنّما كانت سجيّته هكذا ، بل كانت أخلاقه ملكة لم
الصفحه ٨٢ : ذلك يُسرهم ويؤثّر في نفوسهم ، وحين يُسئل لمَ لا تبيعها وتتصدّق بثمنها ؟ يجيب : «
إنّي أكره أن أبيع
الصفحه ٨٣ : جاريته عن عبادته ، فأجابت : (ما قدمتُ له طعاماً في نهار قط ، وقد أحبّ الصوم وحثّ عليه ، وكان يقول : « إنّ
الصفحه ١٨ : ، ومصرعه الدامي ومشاهد البطولة والفداء ، كلّها مخزونة في وجدان وضمير الإمام السجاد وهو يسمعه يقول يوماً
الصفحه ٢١ : في الشام وحيث الدور الإعلامي أكثر
تأثيراً من قعقعة السيوف وطعن الرماح مع ما يستبطن من فضح وكشف
الصفحه ٢٢ : ء ، أنا ابن من ناحت عليه الجنّ في الأرض والطير في الهواء ، أنا ابن من رأسه علىٰ السنان يُهدىٰ ، أنا ابن من
الصفحه ٤٣ : ء الإعلامي والسياسي الذي كان يتنفّس فيه ، وإلّا شطّ به التحليل بين أقصىٰ اليمين وأقصىٰ اليسار ، وجنح في تفسير
الصفحه ٤٤ : يواجه المرء نداءات
تخرج من هنا وهناك في أرض المعركة ، تقول (الزموا طاعتكم ولا ترتابوا في قتل من مرَقَ من
الصفحه ٥١ : ...
ويفسرها آخرون بأنّها نوع من العزاء
والسلوىٰ والتصوّف ، حيث ينكفىء أصحابها علىٰ أنفسهم في طقوس خاصة وانزوا
الصفحه ٥٩ : والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإقامة حدود الله واستحضار قيم الدين وتفعيل مضامينه وبثّ الروح في مواعظه