الصفحه ٦١ :
في كل موقف وموطن وفي
كلِّ نبضة قلب ورمشة جفن ، وكأنه قطعة من كيانٍ وجزءٍ من كلِّ ، لا ينقطع
الصفحه ٧٤ : مع الظاهرة من موقع المسؤولية ؛ إذ عليه أولاً أن يُعاملهم كبشر لا يختلفون عن غيرهم في طموحاتهم
الصفحه ٩٦ :
لما لهذا البُعد من
آثار اجتماعية مهمة يجب الالتفات إليها والنظر أو التحديق فيها من زوايا متعدّدة
الصفحه ١٠٩ : المهمة التي يريد أن يأتي إلىٰ آخر مشوارها أو آخر شوطٍ فيها.
الثالث :
عدم تحمّله عليهالسلام
مسؤولية
الصفحه ١١٤ :
وأية مساعدة لهم ،
حتىٰ في أبسط الأمور وأدنى الأشياء يعتبر تقويةً لحكومتهم ، ومشاركةً لهم في
الصفحه ١٢٣ : بوعظه وإرشاده ونصائحه...
ولعلّ الموقف من أعوان الظلمة هذا هو
أدّق الخيوط في نسيج التعامل السياسي الذي
الصفحه ٩ :
إذن ، من هذا المنطلق سنحاول في بحثنا
هذا أن نقترب من هذا الإمام العظيم باعتباره حركة في
الصفحه ١٣ : ...
جاء في المرويات عن محمد بن شهاب الزهري
أنّه كان يقول : «يقوم يوم القيامة منادٍ ينادي : ليقم سيد
الصفحه ٢٤ :
سائله بقولٍ موجز
بليغ :
« ويحك كيف أمسيت ؟ أمسينا فيكم كهيئة
بني إسرائيل في آل فرعون
الصفحه ٢٧ :
ومن ناحية أُخرىٰ فقد ظهرت في
عهده عليهالسلام
مقولات عقيدية تبنتها فرق إسلامية وتمحورت
الصفحه ٣٧ : لتطويق مساعي الحكام الأمويين في الالتفاف علىٰ جريمتهم في تحريف الدين وخبثهم في احتواء غضب الاُمّة المقدس
الصفحه ٣٨ :
أو انفعل فيه.
وكان من هذه الآثار الأرقام التالية :
* (كان القرّاء لا
يخرجون إلىٰ مكة حتىٰ
الصفحه ٥٧ : وكلماتها... وهو يقول : «
إلهي اسكنتنا داراً حفرتَ لنا فيها حُفَر مكْرِها ، وعلّقتنا بأيدي المنايا في حبائل
الصفحه ٧٠ : المقطوعة البليغة التالية :
٥ ـ « إذا رأيتم الرجل قد
حسُنَ سمتُه وهديه ، وتمادىٰ في منطقه وتخاضع في حركاته
الصفحه ٧٧ : يُروىٰ عن حريق شبّ يوماً في
داره وحين قيل له : النار النار يا ابن رسول الله ، لم يكترث حتىٰ أُطفئت فقيل