الصفحه ٣٧ : ، والموازنة الدقيقة ، وبعد أن كان الناس قد (ارتدوا إلّا ثلاثة) و (لم يبقَ في المدينة ومكة أكثر من عشرين شخصاً
الصفحه ١٥ : اعتبار حضوره في كربلاء ومواقفه في
الشام ، وتخطيطه في المدينة بعد عودته إليها هي المحطات الثلاثة التي تؤشر
الصفحه ١٢٥ : : في الكوفة
والشام ................................................. ١٩
المحطة الثالثة : في المدينة
الصفحه ١٦ :
_______________________
(١)
جهاد الإمام السجاد / محمد رضا الحسيني الجلالي : ٥١ عن كتاب «تسمية من قتل مع الحسين عليهالسلام من أهل
الصفحه ٨٢ :
ظهره محل «أي علامة» فبلغني
أنّه كان يستقي لضعفة جيرانه بالليل. وقيل : وجدوا علىٰ ظهره مثل ركب
الصفحه ٤٧ :
الإمام حين كان يُطيل
سجوده وبكاءه علىٰ التراب الذي احتفظ به من ثرىٰ قبر والده ومسحه بخاتمه الذي
الصفحه ٦٣ : ... اللهمَّ فلك الحمدُ علىٰ ما فلقت لنا من الإصباح
، ومتّعتنا به من ضوء النهار ، وبصّرتنا فيه من مطالب الأقوات
الصفحه ٥٥ : يجسّد ذلك الشعور في دعائه
لجيرانه ومواليه ، وإخوانه العارفين بحقّه فيقول : « اللهمّ صلِّ علىٰ محمد وآله
الصفحه ٢٢ :
نفسي ، أنا ابن مكّة ومِنىٰ ، أنا
ابن مروة والصفا ، أنا ابن محمد المصطفىٰ... أنا ابن من علا
الصفحه ١١٨ :
إلى أن تقول : «وحاول
المختار بن أبي عبيدة الثقفي أن ينتزع علياً من حياة التعبّد والاشتغال
الصفحه ٥ : علىٰ سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين..
وبعد.. في رحاب النبي العظيم صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة
الصفحه ٣٥ :
عشرين رجلاً يحبوننا أهل البيت »
كما قال الإمام زين العابدين عليهالسلام
(١) ، ولم يبقَ من خيار
الصفحه ٥٦ : السعادة الروحية أركز وأمتن ، وأجلّ في نفوس أهلها من السعادة المادية المعروفة.
سأل عبدالملك يوماً الإمام
الصفحه ١٢٠ : الله في
كتابه : (
فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَٰذَا
الصفحه ٥٤ : وزوايا المتعة والمجون ، إذ نسمعه يناجي ربه قائلاً : « الهي ، كم من نعمة
انعمت بها عليّ قلّ لك عندها شكري