الصفحه ٢٨ :
فقال الإمام علي بن الحسين عليهالسلام : «
( مَا أَصَابَ مِن
مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا
الصفحه ٣٩ : رأته في دار الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام
(٣).
* وصفه عمر بن عبدالعزيز قائلاً : (إنّه سراج
الصفحه ٤٩ : ، حامل رسالته ومبلّغ أمانته ووصيه ووريثه والداعي إلىٰ حقّه.. إنّه بكاء علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام
الذي جاء امتداداً حقيقياً لمدرسة النبي المصطفىٰ محمد بن عبدالله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومدرسة
الصفحه ١٠٩ : اليوم ، وأنّه كان له إبل تحمل الفاكهة من الشام ،
فلما أتىٰ برأس عبيدالله بن زياد أمر بتلك الفاكهة
الصفحه ١١٠ : بن مروان كان يطوف
بالبيت العتيق ، وعلي بن الحسين يطوف أمامه غير ملتفت إليه ، أو لا يلتفت إليه. فقال
الصفحه ١١٢ : الحجاج الثقفي الذي كتب إلىٰ عبدالملك ما نصه (إنّ أردت أن يثبت ملكك ، فاقتل علي بن الحسين) (٢)
، إنّما
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيد شباب أهل الجنة مع أصحابه وبنيه مجزّرين كالأضاحي في رمضاء كربلاء ، لا يسلم منهم أحد إلّا رجل
الصفحه ٢٠ : حادّة بينهما وبين الطاغية عبيد الله بن زياد ، قولاً لا يمكن أن يقوله ثائر مغلوب منكسر في مثل موقعهما
الصفحه ٢٤ :
سائله بقولٍ موجز
بليغ :
« ويحك كيف أمسيت ؟ أمسينا فيكم كهيئة
بني إسرائيل في آل فرعون
الصفحه ٤٧ : الحسين بن علي » (١)
، تكون رسالة البكاء أكثر تعبيراً وأمضىٰ أثراً في إذكاء الوجدان المعذّب والضمير الحي
الصفحه ٥٢ : من الظلم والتعسف والاضطهاد يحمل لواءه عبدالملك بن مروان ، وخلفه ولاة قساة غلاظ كالحجاج وخالد القسري
الصفحه ١٠٧ : بن الحكم وزوجته عائشة بنت عثمان بن عفان ـ كما مرَّ ذكره ـ وأكثر من أربعمائة مُنافية (من آل عبد مناف
الصفحه ٨ : : ٣٤٩ ، وحياة الإمام علي بن الحسين عليهالسلام : ٣٢٠ ، وثورة زيد / ناجي حسن : ٣٠ ـ ٣١ ، والفكر الشيعي
الصفحه ٢٢ : العطشان حتىٰ قضىٰ »
والتطاول علىٰ حرمة بيت النبوة ، وبنات المصطفىٰ والمرتضىٰ اللواتي «
من العراق إلىٰ