الصفحه ١٦ : بيته وأخوته
وشيعته» الذي جمعه المحدّث الزيدي الفضيل بن الزبير ، الأسدي، الرسّان، الكوفي من أصحاب
الصفحه ٢٥ :
سفيان بن عيينة (١).
وبمثل هذا كان يقول الشافعي محتجاً بعلي
بن الحسين عليهالسلام
علىٰ انه
الصفحه ١٢ :
استمرت إمامته أربعةً وثلاثين سنة ، عاصر
فيها مُلك يزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم ، وعبدالملك
الصفحه ٨١ : (صاحب الجراب) (٢) ـ
كما مرّ ـ.
وجاء في رواية أحمد بن حنبل والصدوق عن
الإمام الباقر عليهالسلام
أنّه
الصفحه ١٠٦ : استباح فيها مسلم بن عقبة هذه المدينة ، وأباح فيها القتل والسبي والاعتداء الوحشي ، وكأن أول (قصاص) غيبي
الصفحه ١٧ : الحسين بن علي ، في صبيحتها وعمّتي زينب تمرّضني ، إذ دخل أبي وهو يقول :
يا دهرُ أفٍّ لك من خليلِ
الصفحه ٢٧ : المقولات من جذورها ، من ذلك موقفه مع عبيد الله بن زياد يوم أُدخل عليه في قصر الإمارة وعُرض عليه فقال له
الصفحه ٣٥ : التوابين بقيادة سليمان بن صُرد الخزاعي ، أو ثورة المختار وشعارها المعروف : «يالثارات الحسين» !!
فمن قائلٍ
الصفحه ١١ : بن الحسين عليهماالسلام في السنة الثامنة والثلاثين للهجرة النبوية الشريفة في شهر شعبان ، واختلف
الصفحه ٢١ :
ثمّ يلتفت ابن زياد إلىٰ عليّ بن
الحسين ويقول : «ما اسمك ؟» قال «
علي بن الحسين » قال : «ألم
الصفحه ٣٨ : يخرج علي بن الحسين ، ومعه ألف راكب).
* (كان القوم لا
يخرجون من مكة حتىٰ يخرج علي بن الحسين سيد
الصفحه ١٠٨ : ...
ولعلّ ثورة التوابين بقيادة سليمان بن
صرد الخزاعي ، وكذلك ثورة المختار ، كانتا أبرز الأمثلة علىٰ تعضيد
الصفحه ١٣ :
من سلفك..» ، ووصفه
عمر بن عبدالعزيز بأنّه : «سراج الدنيا وجمال الإسلام » (١).
وحين اصطدم
الصفحه ١٤ : علي بن الحسين عليهالسلام
علىٰ أبيه عشرين سنة ، ما وضع خلالها بين يديه طعام أو ماء إلّا بكىٰ ، فقال له
الصفحه ١٨ : مصرع والده عليهالسلام
وأصحابه وبنيه وأهل بيته.. ويؤرّخ مواقفهم وملاحمهم البطولية الخالدة بأصدق ما يكون