الصفحه ٣١ : ء مترادفة على معنى واحد ، ولا نشك في أن معناها قد حصل
في نفس من يقرأ هذا الكتاب.
والشيء وما يقوم
مقامه قد
الصفحه ٤٨ : بالقوة أو بالفعل
في كل شيء يبين (٣) أو يتبين به ، كما بيناه (٤) في كتاب البرهان ، هو أنه : لا واسطة بين
الصفحه ٥٥ : الرابعة من الكتاب م.
(٢)
أربعة فصول : ساقطة من ج ، د ، ص ، ط ، طا.
الصفحه ٦٩ : ، وقد عرفت الفرق بينهما في كتاب البرهان ، وسيأتيك
هاهنا إيضاح وبيان لذلك (١١).
على أنك قد تحققت
فيما
الصفحه ١٦١ : د ؛ + من الجملة الأولى من الكتاب ثلاثة فصول م
(٢)
وفيها ثلاثة فصول : ساقطة من ب ، ج ، د ، ص ، م.
الصفحه ١٩٣ : الرابعة من الكتاب م.
(٢)
تسعة فصول : وفيها ثمانية فصول ص ، من ح ، د ، ص ، ط.
الصفحه ٢٠٩ : أن تتأمل ما قلناه في كتاب النفس. فالمعقول
في النفس من (٦) الإنسان (٧) هو الذي هو كلي ، وكليته لا لأجل
الصفحه ٢٥٣ :
تم طبع هذا الكتاب
في يوم الاثنين ٢٦ ذي الحجة سنة ١٣٧٩ ه
( الموافق ٢٠
يونية سنة ١٩٦٠ م )
محمد
الصفحه ٢٥٦ : الجملة الرابعة من الكتاب ب ، ج ، ص ، ط ، م.
(٢)
وفيها : ساقطة من ج ، م.
(٣)
خمسة : ساقطة من
الصفحه ٢٧٨ : الشيء تكون له هذه الحالة مع شيء آخر (٢١) على وجوه :
فتارة يكون كما
للوح (٢٢) إلى الكتابة ، وهو أنه
الصفحه ٣٠١ : الجملة الرابعة من الكتاب م.
(٢)
ثلاثة فصول : ساقطة من ب ، ح ، ص.
الصفحه ٣٢٥ : (٤)
__________________
(١)
الثامنة : + من الجملة الرابعة من الكتاب م : ساقطة من د.
(٢)
معرفة : المعرفة د.
(٣)
للوجود كله ومعرفة
الصفحه ٣٦٢ :
أنه إذا قيل عقل للأول (٢٣) قيل على المعنى البسيط الذي عرفته في كتاب النفس ، وأنه
ليس فيه اختلاف صور
الصفحه ٣٦٣ :
الذي مضى في كتاب
النفس ، فهو لذلك يعقل الأشياء دفعة واحدة من غير أن يتكثر بها في جوهره (١) ، أو
الصفحه ٣٧١ : (٥)
__________________
(١)
التاسعة : + من الجملة الرابعة من الكتاب م
(٢)
صدور : صدر ح
(٣)
عن : من م
(٤)
التدبير : + المبدأ