الصفحه ٣٦١ : بالمشاهدة شيء مشار إليه حتى تعلم حال ذلك الكسوف.
فإن منع مانع أن
يسمى هذا معرفة للجزء من جهة كلية ، فلا
الصفحه ٣٨٤ : : عن ح ص. (٢)
إن : إذا ح. (٣)
كانت : + حركة فيه بعده د. (٤)
فلتجدد : فلتتجدد د. (٥)
حركة بعدم : جز
الصفحه ٣٩٠ :
فهو في جزء آخر
بالقوة ، فقد عرض لجوهر الفلك ما بالقوة من جهة وضعه أو أينه ، والتشبه (١) بالخير
الصفحه ٤٠١ : ط. (١٥)
وبالجملة لا بد فى : ساقطة من م. (١٦)
لغرض : لغرض د. (١٧)
مبدأ عقلى : + اعلى د. (١٨)
الحيز : الجز
الصفحه ٤٠٧ : : كثرة د. (٩) العقول : المعقول د. (١٠) جرم : جزء م. (١١) لأنا : + قد ص. (١٢)
لكل فلك : لفلك د. (١٣)
فهى
الصفحه ٤٢٩ : الالتفات
إلى ما خلفه جملة.
ونقول أيضا : إن
هذه السعادة الحقيقية لا تتم إلا بإصلاح الجزء العملي من النفس
الصفحه ٨٢ : معه في آخر (٦) الأمر ، إذا ارتقينا إلى (٧) العلل بشيء ثالث ، ويكون (٨) ذلك الشيء الثالث ، من حيث هو
الصفحه ٨١ : ء ثالث غيرهما ، أو يجب عن رفع شيء ثالث ، حتى أنه لو لا رفع عرض لذلك
الثالث لم يمكن (١٣) رفع هذا ، أو لا
الصفحه ٧٦ : (٧) كيف يتحد بالموجود؟ وإن عدما جميعا بالاتحاد وحدث شيء ثالث منهما فهما غير
متحدين بل فاسدين ، وبينهما
الصفحه ٢١١ : (١٥) كلية موجودة (١٦) بالاعتبار (١٧) الثاني والثالث (١٨) والرابع أيضا في الأعيان
الصفحه ٢٦٨ :
وقد عددنا في موضع آخر (٦) أصناف القوى.
[ الفصل الثالث ]
( ج ) فصل
(٧) في مناسبة (٨) ما بين
الصفحه ٣٦٦ : (٢٣) سببا للصورة
الموجودة الصناعية لو كانت (٢٤) بنفس (٢٥) وجودها كافية لأن تكون (٢٦) منها الصور
الصفحه ٤٤٤ : تالية لذكر الله تعالى (٣٣) والملائكة ، والمأوى (٣٤) الواحد ليس يجوز
أن يكون نصب عين الأمة كافة. فبالحري
الصفحه ٤٥٢ :
الكافة من أهل المدينة قتاله وقتله (٤) ، فإن قدروا ولم
يفعلوا فقد عصوا الله وكفروا به ، ويحل دم من قعد عن
الصفحه ١٧ :
[ الفصل الثالث ]
( ج ) فصل
في منفعة هذا العلم ومرتبته واسمه
وأما منفعة هذا
العلم ، فيجب أن