الصفحه ٣٣٥ : كلام المعلم الأول ، أنما هو في مبادئ الجوهر ـ
بما هو جوهر ـ لا بما هو جوهر (٣) معروض له ما لا يقوم
الصفحه ٣٥٠ : له مشارك في معناه ، فالأول لا ند له.
وأيضا ، فإنا نقول
: إن وجوب الوجود لا يجوز أن يكون معنى
الصفحه ٣٦٤ : ما بعد ذاته ، فعقله (٦) ما بعد ذاته
معلول عقله لذاته. على أن المعقولات والصور التي (٧) له بعد ذاته
الصفحه ٣٦٥ : منه أنه (١٠) مبدأ له بتوسط
فهو يفيض عنه ثانيا ، وكذلك يكون الحال في وجود تلك المعقولات ، وإن (١١) كان
الصفحه ٤٠٤ : لازمتين لذاته (٤) ، فالسؤال في لزومها له (٥) ثابت حتى تكونا من ذاته ، فتكون ذاته منقسمة (٦) بالمعنى ، وقد
الصفحه ١٠٧ :
فهي لا محالة عرض
بالمعنى الآخر ، إذ هو موجود في الجوهر وليس كجزء منه ولا يصح (١) قوامه مفارقا له
الصفحه ٧٥ :
فيكون المقدار
الجسماني هو الذي عرض له (١) وصير ذاته بحيث له بالقوة أجزاء بعد ما آن (٢) لذاته
الصفحه ١٠٠ : أخرى إذا قسم إلى نفس وبدن ، فيكون له نفس
وبدن وليس واحد منهما بإنسان.
وأما الذي لا يكون
فهو على
الصفحه ٣٤٧ : لا ماهية له فلا جنس
له ، إذ الجنس مقول في جواب ما هو والجنس من وجه هو بعض الشيء ، والأول قد تحقق
أنه
الصفحه ٦٤ : (٦) الاعتبار له غير اعتبار الجسمية التي ذكرناه (٧). وهذه أشياء قد شرحناها (٨) لك بوجه أبسط في موضع آخر
الصفحه ١٧٠ :
[ الفصل الثاني ]
( ب ) فصل
في (١) القوة والفعل والقدرة
والعجز وإثبات المادة لكل متكون
إن
الصفحه ٢٠ : الأعلى لإنتاج ذلك المبدأ لا يتعرض
له في إنتاجه من ذلك المبدأ ، بل له مقدمة (٦) أخرى.
وقد يجوز أن يكون
الصفحه ٧٣ : المحتملة له ، فيكون حينئذ لا حيز له ، وهذا محال ، أو يكون في
كل حيز يمكن أن يكون له لا يخصص (٥) ببعضه
الصفحه ٣٥٢ : فصل البياض ـ فإن كل واحد منهما كالعلة له في أن
يوجد بالفعل ويحصل ، وليس أحدهما علة له بعينه (٦) ، بل
الصفحه ٤٠٦ : ) عقل : عقلى د. (٢٥) وبطبيعة : فبطبيعة د. (٢٦)
الحاصلة : الحاصل ط. (٢٧)
له ساقطة من د. (٢٨)
فى : فيها